STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Ouuou10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Uououo10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Uooous10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Ooouus10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Ooouo_10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Ouooo11توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Ooouo_11توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Uoou_u10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Uoo_ou10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Arkan_10الطـهـارةتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Uuooo_10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Ouuuuo10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Oouusu10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Plagen10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Uuouou10توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
molay
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
must58
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
bent starmust2
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
sanae
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
حليمة
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
mam
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
zineb
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
aziz50
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
mm
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_rcapتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Voting_barتوديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
molay
مدير مراقب
مدير مراقب
molay


توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Male_m12
البلد : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11945
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الموقع : STARMUST2

بطاقة الشخصية
الدرجة:
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ 51365/1365توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ  (1365/1365)

توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Empty
مُساهمةموضوع: توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ   توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Emptyالثلاثاء 1 نوفمبر - 7:25:36



توديع رمضان

توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ Basmallah

حسين بن عبد العزيز آل الشيخ

الخطبة الأولى

أما بعد: فأوصيكم ونفسي بتقوى الله جل وعلا، فمن اتقاه وقاه، وأسعده وأرضاه.

أيها المسلمون، ما أسرعَ ما تنقضي الليالي والأيام، وما أعجلَ ما تنصرم الشهور والأعوام، وهذه سُنّة الله في الحياة، أيّام تمرّ وأعوام تكرّ، كُلُّ شَىْء هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ ٱلْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [القصص:88]. في تقلّب الدهر عِبر، وفي تغير الأحوال مدّكر.

إخوةَ الإيمان، شهرُ رمضان أوشك تمامُه، وقرُب [إرسال كتابه]، تقوَّضت خيامه، وتصرَّمت لياليه وأيامُه، قرُب رحيله، وأذن تحويلُه، ولم يبق منه إلا قليله، انتصف مودِّعا، وسار مسارعا، ولله الحمد على ما قضى وأبرَم، وله الشّكر على ما أعطى وأنعم. تنطوي صحيفة رمضان وتقوَّض سوقُه العامرة بالخيرات والحسنات، وقد ربح فيه من ربح وخسر من خسر.

تصرَّم الشهر وا لهفاه وانهدمـا واختصَّ بالفوز بالجناتِ من خدما

طوبى لمن كانت التقوى بضاعتَه في شـهره وبحبل الله معتصمَـا

فاستدركوا ـ رحمكم الله ـ بقيتَه بالمسارعة إلى الخيرات، واغتنامِ الفضائل والقربات.

عبادَ الله، شهرُكم عزم على النقلة، ونوى الرِّحلة، وهو ذاهبٌ بأفعالكم، شاهداً لكم أو عليكم بما أودعتموه، فيا ترى أتُراه يرحل حامداً الصنيع أو ذاماً التضييع؟!! فمن كان أحسنَ فعليه بالتمام، ومن كان فرّط فليختم بالحسنى فالعمل بالختام.

أيها المسلمون، تشريعاتُ الإسلام تتضمَّن أسراراً لا تتناهى ومقاصد عاليةً لا تبارى، وإنَّ من فقه مقاصدِ الصوم كونَه وسيلةً عظمى لبناء صفة التقوى في وجدان المسلم بأوسع معانيها وأدقِّ صورها، يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلصّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:183].

فهل يا ترى نأخذُ من رمضان مدرسةً نستلهم منها شدَّة العزم وقوَّة الإرادة على كل خير؟! تنظيماً للسلوك، وتقويماً للنفوس، وتعديلاً للغرائز، وتهذيباً للظواهر والبواطن، وصفاءً ونقاءً للأعمال والضمائر، تمسّكاً بالخيرات والفضائل، وتحلِّياً بالمحاسن والمكارم. حينئذ يخرج المسلم من صومه بصفحة مشرِقة بيضاء، ناصعةٍ في حياته، مفعمَة بفضائل الأعمال ومحاسن الأفعال ومكارم الخصال. غدا الصوم لنفسه حمىً أميناً وحصناً حصيناً من الذنوب والآثام، فصفت روحه، ورقَّ قلبه، وصلحت نفسه، وتهذَّبت أخلاقه.

إخوة الإسلام، في استقبال رمضانَ وتوديعه فرصٌ للتأمل ووقفات للنظر، فعسى الأمة الإسلامية أن تدرك وضعَها، وتسعى في الإصلاح، وتقوِّي ما ضعف، وتعالج ما اختلَّ. فالصوم ورمضان فترات رائعة، لو صادفت اعتباراً، ولاقت استغلالاً، مع صدقٍ في النوايا والمقاصد، وصوابٍ في الاتجاه والمناهج.

أيها المسلمون، ما أحوجَ الأمةَ في أيام محنها وشدائدها وأزمان ضعفها وذلّها إلى وقفات عندما تمرّ بها مناسبةٌ كرمضان، لتستلهم العبرَ والعظات، لتجدِّد العزم على المجاهدة الحقة للشيطان، وتحقِّق المسيرةَ الصحيحة للسير على الصراط المستقيم، ليعمّ بها التوجه على محاربة كلّ بغي وفساد بشتى صوره واختلاف أشكاله.

إخوة الإسلام، رمضانُ مدرسة للأمة الإسلامية، يجب ألا تخرج منها إلا بإصلاح للأوضاع، ومراجعةٍ لمواطن الخلل في جميع أمورها دينياً ودنيوياً. فجديرٌ بالأمة حكاماً ومحكومين وهم تحيط بهم الفتنُ وتتكاثر عليهم المحن، جديرٌ بهم وأمَّتهم تعاني من جراحات كبرى وتعيش مصائبَ عظمى أن يجعلوا من هذا الشهرِ الكريم نقطةَ تحول من حياة الفرقة والاختلاف إلى الاجتماع والائتلاف، جديرٌ بهم وهم أتباع محمد ، جديرٌ بهم أن يتَّخذوا من هذا الشهر مرحلةً تغيّر، مرحلةً جادّة إلى موافقة المنهج الحق في جميع شؤونهم على ضوء كتاب ربهم وسنة نبيِّهم .

عبادَ الله، حريٌّ بالأمّة أن لا يمرَّ بها هذا الشهر دون استلهامٍ لحكمه، والإفادة من معطياته، والنهلِ من ثمراته وخيراته، والاستفادةِ من فضائله النيرة وآثاره الخيِّرة؛ ليتمثل الإسلام الحقُّ في حياتها واقعاً ملموساً، وعملاً مشاهداً محسوساً، وما ذلك على الله بعزيز.

أمةَ الإسلام، رمضانُ يذكِّرنا شدةَ جود المصطفى بكل أنواع الخيرات، وبشتَّى أوجه القربات، وأسمى الصفات الزاكيات. كان رسول الله أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكون في رمضان، فهل يا تُرى ننطلق في حياتنا من منطلقِ صدقٍ من سيرته في جميع لحظاتنا وشؤوننا؟! فسيرتُه عليه الصلاة والسلام هي الشمس الساطعة والمِشعل الوضَّاء والنور المتألق الذي يبدِّد ظلماتِ الانحرافاتِ كلِّها والاضطرابات جميعها. فحاجة الأمة إلى معرفة السيرة العطرة أشدُّ ما تكون في هذا العصر الذي تقاذفت فيه الأمةَ أمواجُ المحن، وتشابكت فيه حلقات الفتن، وغلبت فيه الأهواء، واستحكمت المزاعم والآراء، وواجهت الأمة فيه ألواناً من التصدي السافر والتحدي الماكر والتآمر الرهيب، فحينئذ لا بد أن يعيش حبُّ الرسول في قلوبنا، وأن نتَّبعه ببصائرنا وأعمالنا وتوجُّهاتنا في كل لحظة من لحظاتنا.

أيها المسلمون، أمةَ محمد ، ألا فلنأخذْ من سيرته عليه الصلاة والسلام ما يزيد إيمانَنا، وي+ِّي سيرتَنا، ويُعلي أخلاقَنا، ويقوّم مسيرتَنا، ويصلح أوضاعَنا، أخذاً حقيقيًّا لا صوريًّا شكليًّا، فالله جل وعلا يقول: لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِى رَسُولِ ٱللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لّمَن كَانَ يَرْجُو ٱللَّهَ وَٱلْيَوْمَ ٱلآخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِيراً [الأحزاب:21].

بارك الله لي ولكم في القرآن، ونفعنا بما فيه من الآيات والبيان، أقول هذا القول، وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.



الخطبة الثانية

الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيماً لشأنه، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله الداعي إلى رضوانه، اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وإخوانه.

أما بعد: فيا أيها المسلمون، اتقوا الله وأطيعوه، فتقواه هي التجارة الرابحة، وطاعته هي السعادة الباقية.

أيها المسلمون، فُرضَت عليكم صدقةُ الفطر طهرةً من اللغو والرفث وطعمةً للمساكين، ففي البخاري من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: فرض رسولُ الله +اةَ الفطر صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير، على العبد والحرِ والذكر والأنثى والصغير والكبير من المسلمين، وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى المصلَّى[1].

فيجب على المسلم إخراجُها عن نفسه، وعمن تلزمة نفقتهم من الزوجة والأولاد والأبوين، ويستحبّ إخراجها عن الجنين، ومقدارُها الواجب صاع من البر أو الشعير أو الأقط أو التمر أو ال+يب، ويجزئ غيرُها ممّا يطعمه الناس كالأرز ونحوه، ففي البخاري من حديث أبي سعيد رضي الله عنه قال: كنا نخرج على عهد رسول الله يوم الفطر صاعاً من طعام[2]. ولا يجزئ إخراجُها قيمة بأن يدفع دراهماً بدلَ الإطعام؛ لأنه خلاف النص، وكل عمل ليس عليه أمر النبي فهو مردود.

والأفضل إخراجها ما بين صلاة الفجر وصلاة العيد، وإن أخرجها قبل العيد بيوم أو يومين جاز. تُخرج في المكان الذي فيه الصائم، ولا بأسَ أن يوكِّل من يخرجُها عنه في بلده إذا كان مسافراً، خاصةً عند وجود المصلحة الراجحة والمنفعة الظاهرة.

إخوة الإسلام، من حُسن التوديع لهذا الشهر الكريم الإكثارُ من التكبير فالله جل وعلا يقول: وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [البقرة:185]. قال أهل العلم: ويسنُّ التكبير ليلةَ العيد في خلوات الناس ومجامعهم، يجهر به الرجال، وتسِرّ به النساء. يكبر المسلم حتى يقضيَ صلاةَ العيد كما جاء ذلك في الأثر. والمنقول عن أكثر الصحابة رضي الله عنهم في صفات التكبير: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد. وكان ابن عباس رضي الله عنهما يقول في التكبير: (الله أكبر الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر وأجل، الله أكبر على ما هدانا) رواه البيهقي بسند صحيح[3]، وفي مصنف عبد الرزاق والسنن الكبرى بسند صحيح عن سلمان الخير قال: (كبِّروا الله، الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيراً)[4].

ألا وإن من أفضل الأعمال وأ+اها عند ربنا جل وعلا الصلاة والسلام على النبي الكريم.

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ورسولنا محمد، وارض اللهم عن الخلفاء الراشدين...

[1] أخرجه البخاري في الزكاة، باب: فرض صدقة الفطر (1503)، وكذا مسلم في ال+اة (984).

[2] أخرجه البخاري في الزكاة، باب: صدقة الفطر صاع من طعام (1506)، وكذا مسلم في ال+اة (985).

[3] السنن الكبرى (3/315).

[4] الجامع لمعمر بن راشد (11/295)، ومن طريقه البيهقي في الكبرى (3/316)، وصحح إسناده ابن حجر في الفتح (2/462).


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
توديع رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» توديع رمضان وحال الأمّة - حسين بن عبد العزيز آل الشيخ
» فضائل رمضان- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ
» توديع رمضان وحال الأمة - إسماعيل الحاج أمين نواهضة
» جريمة الرشوة- حسين بن عبد العزيز آل الشيخ
» خصائص رمضان - عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ / الرياض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: خـطـب ومحاضرات KHOTAB - MOHADARATTE :: خطب و محاضرات مكتوبةKHOTAB MAKTOUBA-
انتقل الى: