STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Ouuou10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Uououo10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Uooous10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Ooouus10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Ooouo_10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Ouooo11الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Ooouo_11الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Uoou_u10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Uoo_ou10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Arkan_10الطـهـارةالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Uuooo_10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Ouuuuo10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Oouusu10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Plagen10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Uuouou10الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
molay
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
must58
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
bent starmust2
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
sanae
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
حليمة
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
mam
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
zineb
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
aziz50
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
mm
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_rcapالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Voting_barالأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
molay
مدير مراقب
مدير مراقب
molay


الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Male_m12
البلد : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11945
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الموقع : STARMUST2

بطاقة الشخصية
الدرجة:
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي 51365/1365الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي  (1365/1365)

الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Empty
مُساهمةموضوع: الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي   الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Emptyالأحد 16 أكتوبر - 5:28:45



الأمن نعمة

الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي Basmallah

أحمد بن حسين الفقيهي

الخطبة الأولى

أما بعد: فيا عباد الله، نعم الله على الناس تترى، وآلاؤه لا تعد ولا تحصى، ما غابت نعمة إلا ظهر غيرها، ولا فقدت منة إلا أنعم على الناس مثلها أو خير منها.

لكن نعمة من هذه النعم لا يهنأ العيش بدونها، ولا يقر قرار عند فقدها، إنها النعمة التي يبحث عنها الكثير، ويخطب ودها الصغير والكبير، هي نعمة لا أجل منها ولا أعظم إلا نعمة الإسلام، أعرفتم تلكم النعمة يا عباد الله؟ إنها نعمة الأمن والأمان.

هذه النعمة امتن الله بها على قريش حين أعرضوا عن دين محمد فقال سبحانه: أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ، وذكرهم بأحوال الذين فقدوها من حولهم فقال عز من قائل: أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ الآية، ثم جعلها لعظمها داعيًا لهم إلى الإيمان فقال جل ذكره: فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ.

وحين خاطب المولى سبحانه صحابة نبيه ذكرهم أيضًا وامتن عليهم بنصره لهم وإيوائه: وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمْ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.

أيها المسلمون، إن استقرار المجتمع المسلم الذي يهنأ فيه بالطعام ويستسيغ الشراب ويكون نهاره معاشًا ونومه سباتا وليله لباسا لا يمكن أن يتحقق إلا تحت ظل الأمن، وقديمًا قيل: الأمن نصف العيش. إن مطلب الأمن يسبق مطلب الغذاء، فبغير الأمن لا يستساغ طعام ولا يهنأ بعيش ولا ينعم براحة، قيل لحكيم: أين تجد السرور؟ قال: في الأمن، فإني وجدت الخائف لا عيش له.

عباد الله، إن أول مطلب طلبه إبراهيم عليه السلام من ربه هو أن يجعل هذا البلد آمنًا، وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصْنَامَ، وفي آية أخرى قدم عليه السلام في دعائه لربه نعمة الأمن على نعمة العيش والرزق فقال: رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنْ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ.

أيها الناس، كم من البلاد حولكم عاقبهم الله بنزع الأمن والأمان من بلادهم، فعاش أهلها في خوف وذعر، في قلق واضطراب، لا يهنؤون بطعام، ولا يتلذذون بشراب، ولا ينعمون بنوم، الكل ينتظر حتفه بين لحظة وأخرى.

أيها المسلمون، إنّ مكانة الأمن كبيرة، وكان نبيّكم إذا دخل شهر جديد ورأى هلاله سأل الله أن يجعله شهر أمن وأمان، فيقول: ((اللّهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام والتوفيق لما تحب وترضى)) أخرجه الترمذي، وفي الحديث الآخر يذكر الناس بهذه النعمة فيقول: ((من أصبح منكم آمنا في سربه معافى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا)) أخرجه الترمذي.

عباد الله، إذا تفيّأ المجتمع ظلال الأمن والأمان وجد لذة العبادة، وذاق طعم الطاعة، فبالأمن تعمر المساجد، وتقام الصلوات، وتحفظ الأعراض، وينشر الخير، وتطبق الشريعة، وإذا ضعف الأمن واختل تبدّل الحال، ولم يهنأ أحد براحة بال. باختلال الأمن تختل المعايش، وتهجر الديار، وتفارق الأوطان، تقتل أنفس بريئة، وييتم أطفال، ترمل نساء، ولن يدرك ذلك إلا من ذاق ويلات الحروب واصطلى بنيرانها.

أيها المسلمون، لقد أنعم الله على كثير من الأمم بنعمة الأمن، لكنهم لما كفروا بنعمة الله وأعرضوا عن شرع الله عاقبهم الله فبدّل أمنهم خوفًا، فلا تسل عما يحلّ بهم بعد ذلك، يقول سبحانه: وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ. إن دوام النعم وشكرها مقترنان، فكفر النعمة يعرضها للزوال، فالذنوب مزيلة للنعم، وبها تحل النقم، قال سبحانه: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ.

عباد الله، إن من الخطَأ قصر مفهوم الأمن على نطاق ضيق متمثل في مجرد حماية المجتمع من السرقة أو النهب أو القتل وأمثال ذلك، فمفهوم الأمن أعم من ذلكم وأجل، إنه يشمل التمسك بعقيدة التوحيد والبعد عن الشرك وموالاة الأعداء وتنحية شرع الباري جل شأنه عن واقع الحياة أو مزاحمة شرع الله بشرع غيره، أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ. الأمن بمفهومه الشامل يتمثل في حماية المجتمعات وحفظها من الوقوع في الشبهات والشهوات عبر دعاة التغريب وما يبث عبر الصحف والقنوات.

أيها المسلمون، إن الأمن على العقول لا يقل أهمية عن أمن الأرواح والأموال، فكما أن للأرواح والأموال لصوصًا فإن للعقول لصوصًا كذلك، ولصوص العقول أشد خطرًا وأنكى جرحًا من سائر اللصوص.

اللهم إنا نسألك أمنا سابغا وإيمانا صادقًا.

أقول ما تسمعون...



الخطبة الثانية

الحمد لله خلق فسوى، وقدر فهدى، أحمده سبحانه وأشكره على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له يعلم الجهر وما يخفى، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله إمام المتقين في الآخرة والأولى، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه ومن اهتدى.

أما بعد: فيا عباد الله، إن حفظ الأمن واستمراره في بلاد الحرمين آكد من سائر البلدان، فعلى رُبى مكة تنزل الوحي، وبين لابَتي طابة شعّ النور في الآفاق، وفي بلاد الحرمين بيت الله قائم ومسجد رسوله عامر.

ولأجل الأمن ـ أيها المسلمون ـ الذي تنعم به بلاد الحرمين ببركة دعاء إبراهيم عليه السلام في قوله: رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا، لأجل هذا الأمن شرق الأعداء، وغصوا من هذا الاطمئنان، فراحوا يدبرون الخطط والمؤامرات للإفساد في الأرض وترويع الآمنين، ومن كان في قلبه إيمان صحيح فلا يمكن أن يتعاون على أهل الإسلام وبلاد الإسلام.

أيها المسلمون، إن الاختلال الأمني المتمثل في كثرة القتل وإزهاق الأنفس البريئة من غير برهان لهو من علامات آخر الزمان المنذرة بدنو الساعة التي لا يعلمها إلا الله، ففي الصحيحين أن النبي قال: ((يتقارب الزمان، وينقص العمل، ويلقى الشح، وتظهر الفتن، ويكثر الهرج))، قالوا: يا رسول الله، وما الهرج؟ قال: ((القتل، القتل)) أخرجه الشيخان.

ألا فانهلوا ـ عباد الله ـ من منبع الكتاب والسنة من غير تحريف ولا تأويل لنصوصهما، واثنوا الركب عند ورثة الأنبياء، واستنيروا بآرائهم فهي سداد في الرأي وتوفيق للصواب ودرء للفساد.

ثم صلوا وسلموا على من أمركم الله بالصلاة والسلام عليه...


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأمن نعمة - أحمد بن حسين الفقيهي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نعمة الغيث - أحمد بن حسين الفقيهي
» قصة أول سفك دم في الإسلام - أحمد بن حسين الفقيهي
» ماذا بعد رمضان؟! - أحمد بن حسين الفقيهي
» بين يدي عام دراسي جديد - أحمد بن حسين الفقيهي
» الإعلام في شهر الصيام- أحمد بن حسين الفقيهي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: خـطـب ومحاضرات KHOTAB - MOHADARATTE :: خطب و محاضرات مكتوبةKHOTAB MAKTOUBA-
انتقل الى: