STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلالقـــــــــــــــادر Ouuou10القـــــــــــــــادر Uououo10القـــــــــــــــادر Uooous10القـــــــــــــــادر Ooouus10القـــــــــــــــادر Ooouo_10القـــــــــــــــادر Ouooo11القـــــــــــــــادر Ooouo_11القـــــــــــــــادر Uoou_u10القـــــــــــــــادر Uoo_ou10القـــــــــــــــادر Arkan_10الطـهـارةالقـــــــــــــــادر Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةالقـــــــــــــــادر Uuooo_10القـــــــــــــــادر Ouuuuo10القـــــــــــــــادر Oouusu10القـــــــــــــــادر Plagen10القـــــــــــــــادر Uuouou10القـــــــــــــــادر Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
molay
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
must58
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
bent starmust2
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
sanae
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
حليمة
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
mam
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
zineb
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
aziz50
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
mm
القـــــــــــــــادر Vote_rcapالقـــــــــــــــادر Voting_barالقـــــــــــــــادر Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 القـــــــــــــــادر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المديرالعام
المديرالعام
المدير العام


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 12412
تاريخ التسجيل : 25/06/2009
الموقع : https://starmust2.ahlamontada.com

بطاقة الشخصية
الدرجة:
القـــــــــــــــادر 54620/4620القـــــــــــــــادر  (4620/4620)

القـــــــــــــــادر Empty
مُساهمةموضوع: القـــــــــــــــادر   القـــــــــــــــادر Emptyالجمعة 17 سبتمبر - 12:39:57

القادر
قال تعالى:
{فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُون "23"} (سورة المرسلات)
قدرة الحق سبحانه لا تقارن بقدرة الخلق، فالله حي وأنت حي، لكن هل حياة المخلوق المنتهية يمكن أن تقارن بحياة الخالق الأزلي الدائم؟ إن الله سميع والإنسان يسمع، فهل سمع الله ـ وهو الخالق البارئ المصور ـ كسمع البشر المحدود، إن أي شيء يأت عن الله إنما يجب أن نأخذه بعيداً عن التصور البشري، إنما نأخذه في إطار:
{فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ "11"} (سورة الشورى)
إن البشر المتشابهين هم من خلق الله، وكل فرد فيهم، له علامات تميزه قد ندركها، وقد لا يدركها إلا المتخصصون، وآخر الاختلافات الجوهرية في البصمة وفي الشكل وفي السلوك، فما بالنا باختلاف البشر جميعاً عن الخالق القادر؟ لذلك يقول المحققون: إن على الإنسان المؤمن بالله أن يعلم أنه هو بعض من خلق الله، والله سبحانه وتعالى يعطينا الحقائق التي تفوق كل ما في رؤوس البشر جميعاً لماذا؟ لأنه القادر المطلق، والقادر لا ينقلب إلي مقدور أبداً، ومن عظمة الحق سبحانه أن العقل لا يمكن أن يتصوره، ومن رحمة الله بالخلق أن وصف لنا نفسه بأنه:
{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ .. "11"} (سورة الشورى)
وضرب الحق سبحانه لنا المثل بالروح التي تدب في الإنسان فيتحرك ويسعى إلي الرزق، ولكن إذا خرجت الروح صار الجسد رمة، وتتحول العناصر إلي التراب. فهل ينتظر الناس أن يأتي الله والملائكة في ظلل من الغمام، أي: بما يحجب البصر، وتعلن الساعة، إذا كانوا ينتظرون ذلك، فلسوف تقوم الساعة بأشراطها، وفي ميعادها الذي لا يعرفه إلا الله. ولسوف يرى المؤمن والكافر أن الله قادر فوق كل العباد. إن المؤمن يرجع إلي الله؛ لأنه يؤمن بالله ويعمل العمل الصالح ليقوده إلي الجنة، والكافر يعود إلي الله مجبراً مسوقاً مقهوراً.
إن الله سبحانه وتعالى حين يخلق قانوناً من القوانين يطلقه ويقيده (هو مطلق بإرادة الله) مقيد بإرادة الله، قد تبدو هذه العبارة متناقضة ولكنها حقيقة، فالله سبحانه وتعالى مثلاً أطلق قانوناً بأن الذرية تأتي من اجتماع الذكر والأنثى، فمتى تزوج رجل وامرأة فالوضع الطبيعي على إطلاقه أن ينجبا أطفالاً. وفي بعض الأحيان يمضي القانون بغير رغبة الطرفين، فقد يكون الزوج أو الزوجة غير راغبين في الإنجاب السريع، ومع ذلك يتم الإنجاب، إذن: فالقانون على طلاقته يمضي في الكون لا يفرق بين غني وفقير، ولا بين جنس وجنس، ولا بين أي شيء آخر، فالقاعدة هي القاعدة لكي يتم الإنجاب، لكي يولد الأطفال، فلابد من ذكر وأنثى.
ثم يأتي بعد ذلك أن هذا القانون رغم إطلاقه مقيد بإرادة الله، مصداقاً لقوله تعالى:
{وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا .. "50"} (سورة الشورى)
القاعدة في انطلاق القانون وطلاقته أنه كي يولد طفل لابد من ذكر وأنثى، ولكن التقيد بالمشيئة الذي يسيطر على هذا القانون هو في أن تسبق إرادة الله إتمام الخلق، فكل رجل وامرأة يستطيعان أن ينجبا طفلاً إذا شاء الله، وإن لم يشأ اجتمع الرجل والمرأة ولا يأتي الطفل. ويذهب الاثنان إلي الأطباء ويعالجان، ويتدخل العلم بكل قدراته، ولا يحدث إنجاب، فلو أن الأصل في القانون هو طلاقته، لتم الإنجاب بين كل رجل وامرأة، ولكن الأصل في القانون هو طلاقته مقيد بالمشيئة، فلا يتم الإنجاب إلا إذا شاء الله.
والله سبحانه وتعالى يقول:
{وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا .. "50"} (سورة الشورى)
وهكذا فإن الله سبحانه وتعالى يطلق القانون ويقيده، ولكنك أنت تتبع القانون ولا تستطيع أن تقيده، ولذلك فإن الحق سبحانه وتعالى وضع قوانين للكون، هذه القوانين تمضي كل يوم تؤدي ما أمرها الله به، ولكن الله سبحانه وتعالى يأتي في بعض الأحيان ويعطل هذه القوانين، ويحدث ذلك في حالتين:
الحالة الأولى: إذا أرسل سبحانه وتعالى نبياً أو رسولاً إلي الناس ليهديهم إلي الحق. في هذه الحالة يعطي هذا الرسول أو النبي آية ليصدق الناس أنه مرسل من الله سبحانه وتعالى. لماذا؟ لأنه حين يأتي إنسان ويقول: أنا رسول من عند الله، جئت لأبين منهجه، أتصدقه، وهنا يطالبه السامع بإثبات ما يقول. إذن: كان لابد أن تجئ مع كل رسول معجزة تثبت صدقه في رسالته وفي بلاغه عن الله. ومعجزات الله تتميز أولاً بأنها تتحدى البشر، وثانياً: بأنها خرق لقوانين الكون، فالتحدي يأتي من نفس نوع العمل الذي نبغ فيه الناس في ذلك العصر.
فأنت حين تتحدى لا تأتي لإنسان ضعيف وتتحداه في مباراة لرفع الأثقال، ولكن تأتي لبطل العالم وتواجهه بهذا التحدي، وإذا أتيت قوماً كانوا نابغين في الطب، فلابد من أن تأتيهم بمعجزة من نفس ما نبغوا فيه؛ ولذلك فإن القرآن الكريم قد تحدى العرب بالبلاغة، وهي ما نبغوا فيها. والله سبحانه وتعالى حينما أيد رسله وجه لهم قوانين الحياة حسب مطلوبه، فمثلاً معجزة إبراهيم ـ عليه السلام ـ وجه الله فيها خاصية الإحراق للنار لتكون برداً وسلاماً، لقد جاء الكفار ممن عاشوا في عهد إبراهيم ـ عليه السلام ـ ليحرقوا إبراهيم أمام أصنامهم وآلهتهم، وفي ظنهم أن هذه الآلهة ستعاونهم على الفتك بإبراهيم. فماذا حدث؟
جاءوا بإبراهيم وأمام آلهتهم وفي حمايتهم، وأوقدوا ناراً هائلة ليحرقوه، والحرق هنا أمام الآلهة وعلى مشهد منها، وليكون الانتقام من إبراهيم انتقاماً تباركه الآلهة وتجعله رهيباً. وشاء الله سبحانه وتعالى أن يتم ذلك كله، فكان من الممكن أن يختفي إبراهيم في أي مكان، كان ذلك ممكناً ليقي إبراهيم الحرق، والله قادر على جعلهم لا يقدرون عليه، قادر على أن يخفيه عنهم، ولكنه لو حدث هذا لقالوا: إننا قبضنا على إبراهيم وأحرقناه، ولذلك كان لابد أن يقع إبراهيم في أيديهم ليعرف القوم جميعاً سفاهة معتقداتهم. وكان من الممكن أن تنطفئ النار لأي سبب من الأسباب، كأن ينزل المطر من السماء مثلاً، والنار لم تنطفئ بل ازدادت اشتعالاً، وألقوا بإبراهيم في النار ليحرقوه.
والله سبحانه وتعالى يبطل خاصية الإحراق في النار، فيوظف النار في غر اختصاصها بخاصية أخرى لتكون برداً وسلاماً. إذن: فمعجزة إبراهيم ليست أن ينجو من النار، ولو أراد الله أن ينجيه ما استطاعوا أن يقبضوا عليه، ولكن الله شاء أن تظل النار متأججة محرقة قوية، ويلقي فيها إبراهيم أمام الناس، ثم يعطل الله ناموس إحراقها. وموسى عليه السلام ضرب البحر بعصاه فانشق، وخاصية الماء الاستطراق، ولكن الله سبحانه وتعالى أمر البحر أن ينشق لموسى، وعطل له قانوناً من قوانين الكون.
وعيسى ـ عليه السلام ـ كانت له أكثر من معجزة في إبراء الأكمة والأبرص وإحياء الموتى بإذن الله. هذه هي بعض الأشياء التي تلفتنا إلي قدرة الله سبحانه وتعالى فيما خرق من نواميس الكون، ليؤيد رسالته، ويدل الناس على صدق رسالات السماء. تأتي بعد ذلك الحالات التي يغير الله فيها ناموساً من نواميس الكون ليلفت الناس إلي طلاقة قدرته؛ لأن طلاقة القدرة لها حق المحو والإثبات، ولها أن تجعل سبباً للشيء، ولها أن تلغي الأسباب. مثلاً آدم بغير أم ولا أب، وحواء بغير أم، وعيسى بغير أب، ومحمد بأب وأم، وهذه طلاقة القدرة وهناك رزق بحساب، ورزق بغير حساب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القـــــــــــــــادر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: القرآن والحديث والسيرة النبوية :: أسماء الله الحسنى-
انتقل الى: