STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Ouuou10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Uououo10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Uooous10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Ooouus10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Ooouo_10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Ouooo11رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Ooouo_11رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Uoou_u10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Uoo_ou10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Arkan_10الطـهـارةرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Uuooo_10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Ouuuuo10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Oouusu10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Plagen10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Uuouou10رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
molay
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
must58
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
bent starmust2
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
sanae
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
حليمة
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
mam
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
zineb
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
aziz50
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
mm
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_rcapرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Voting_barرعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 رعاية البنات - عبد الله الهذيل / الرياض

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
molay
مدير مراقب
مدير مراقب
molay


رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Male_m12
البلد : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11945
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الموقع : STARMUST2

بطاقة الشخصية
الدرجة:
رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض 51365/1365رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض نعم  (1365/1365)

رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Empty
مُساهمةموضوع: رعاية البنات - عبد الله الهذيل / الرياض   رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Emptyالثلاثاء 24 يوليو - 10:35:36



رعاية البنات


رعاية البنات  - عبد الله الهذيل / الرياض Basmallah

عبد الله الهذيل / الرياض


الخطبة الأولى
أيها الأحبة في الله، بعد طول انتظار لثمرة خرجت من صلب وأودعت مستودعًا تحوطه ظلمات ثلاث ها هو الأب يعيش تلك اللحظات الأخيرة لذلك الانتظار، فتراه يذهب ويجيء، ويقوم ويقعد، متهّلِفَ الفؤاد، غاية في إصغاء السمع لأدنى همسة بشرى تسعى إليه، فبينما هو كذلك إذ تأتيه البشرى أنك قد رزقت بأنثى. وهنا إن عبس الوجه وضاق الفؤاد فتلك سيرة الجاهلية الأولى، حيث يضيق الواحد منهم ذرعًا حين يبشر بالأنثى، كما أخبر الله تعالى عنهم: وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ يَتَوَارَى مِنْ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ [النحل:58، 59].
فقد بلغ الاستياء والبغض لتلك البشرى أن يدفن تلك الأنثى في التراب وأنفاسها تتردد في هذه الحياة، بل قد تبلغ الوحشية في أحدهم إلى أن يتردد في وأدها في بداية الأمر، ولكن يظل هذا الأمر يراوده بين الفينة والأخرى حتى إذا بلغت الأنثى أشدها زال ذلك التردد في نفسه، وأصبح عزيمة لا يدفعه عنها شيء، فسار بابنته مخادعًا لها، وهي في أمان وهل ستشعر بخوف مع أبيها؟! فإذا بالأب يلقيها في بئر أو حفرة أعدها مدَّعيًا أنه تخلَّص من العار أو مِن ثقَل النفقة.
تلك حالٌ سوداء مظلِمة في واقع الجاهلية الأولى، حتى إن أحدهم أنشد يومَ أن تكاثر الخطّاب على ابنته فقال:
إني وإن سيق إليّ المهر ألفٌ وعُبدانُ وذَودُ عشر
أحبّ أصهاري إليّ القبر
ولقد كان من مأثور قول بعضهم للتهنئة بالأنثى: "آمنكم الله عارها، وكفاكم مؤنتها، وصاهرتم القبر".
فتلك السيرة أيّ نفس ترضى بها؟! فعلام يظل البعض راضيًا أن يصاب بشيء من غبارها، فيعبس الوجه ويُظهر السّخْطَ حين تأتيه البشرى بالأنثى؟!
أيها الأحبة في الله، ونعود إلى ذاك الذي طال انتظاره فجاءته البشرى بالأنثى، وظننا به أن يطرح كل وساوس الجاهلية، فتستنير صفحات وجهه بتلك الهبة العظمى التي أسبغها عليه ربه عز وجل، فهي عظيمة القدر، رفيعة الشأن في ديننا، وقد سماها الله تعالى من أول خروجها إلى هذه الدنيا هبة، امتن سبحانه بها، فقد قال عز من قائل: لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ [الشورى:49].
وقد جاء الفضل العظيم في الإسلام لمن رعى البنات وأحسن تربيتهن، ففي صحيح مسلم عن أنس أن النبي قال: ((من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو هكذا)) وضم أصابعه.
فإليك يا من رزقت بالأنثى، إليك البشرى بتلك الهبة التي سيقت إليك، والتي تستوجب عليك جميل الحمد والشكر لربك عز وجل. وإليك أيضًا حديثًا تبصره وذكرى وتعاونًا على البر والتقوى.
وإليك حديثًا أبدؤه معك من يوم أن بدأت تتردّد تلك الأنفاس الطيبة في هذه الحياة، ويمضي في مسيرتها في هذه الحياة أملاً أن تكون نبتة صالحًا ونسمة مباركة على نفسها وعلى أهلها وعلى مجتمعها.
هو حديث حق أن يطول لامتداد سنين تلك الحياة، ولكن سأسابق سنينه ليكون أمارات وإشارات تلوح معالمها على رؤوس تلك السنين رغبة في الاختصار، وكما قيل: والحر تكفيه الإشارة.
فعليك ـ وقد جاءتك البشرى بتلك الأنثى ـ أن تدرك يقينًا أنها مسؤولية عظمى وأمانة كبرى قد حُمّلتها، فلتبدأ نظراتك الأولى إليها يحدوها العزم الصادق أن تسير بها أحسن سيرة، وتربيها جميل التربية، وتحفظها من كل ما يسوؤها في دنياها وآخرتها.
ومع تلك البدايات لتستكمل لها ما رغب الشرع فيه من الأذان بأذنها والعقّ عنها واختيار الاسم الحسن لها، ونحو ذلك. ثم لتمض في تربيتها على أحسن الوجوه، ولتعلم أنها ثمرة فؤادك، فلا تسلمها إلى خادمة تطبع على فؤادها بصماتٍ مشؤومة، بل أنت وزوجك أحق من يقوم برعايتها، ولئن تعذرت بشغل هنا أو هناك فلتعلم أنها من أهم أشغالك وواجباتك.
وفي سيرك في تعاهد تلك الغرسة لترسم أمامها معالم الأسوة الحسنة التي تكون منارات هدى تهتدي بها في طريقها، ففي خديجة وعائشة وفاطمة وحفصة وسائر الصالحات القانتات الأسوة الحسنة لكل فتاة، فأنعم بتلك الفتاة التي تسير سيرتهن وتقتفي آثارهن، وأنعم بمجتمع تحفّه بركات أمثال تلك الفتاة، إذ ستغذيه بالرجال الأماجد الذين يسدون ثغور الأمة وينشرون أنوار الرسالة.
فاجعل نبتتك ممتدة البصر والفؤاد إلى تلك السيرة الحسنة والقدوات الفذة، ولا تكن مفتاح شر لها، فتفتح لها أبواب التقليد الأعمى للكاسيات العاريات والكافرات العاهرات، فإن الحملة الجائرة التي يتولى كبرها أدعياء التقدم والحضارة لتلوح بالأيادي السود جاهدة أن تأخذ بها كل مصونة لتراها غريقة في أوحال الانحلال.
فاحفظ من حمّلت أمانتها من تلك الدعاوى الزائفة، فإن البنت ضعيفة سرعان ما تخدعها أباريق الدعاوي المنمقة، فإن لم تجد يدًا حانية تصونها عن تلك الأوحال فإنها قد تمشي إليها خطوة خطوة، إلى أن تقع في فخ لا تملك منه خلاصًا، وكما قيل:
خدعوها بقولهم: حسنـاء والغوانِي يغرهن الثنـاء
أتراهـا تناسب اسْمي لَها كثرت في مرادها الأسماء
نظـرة فابتسـامة فسلام فكلام فموعـد فلقـاء
فكن لابنتك حصنًا حصينًا من تلك الهجمات التي يزين لها القول باسم حقوق المرأة وإعطائها حريتها ومواكبتها للحضارة، وهم في حقيقة الأمر يريدوها أن تكون ألعوبة تتقلّب من عين إلى عين ومن يد إلى يد، يريدونها أن تخرج من بيتها التي عزّت فيه؛ لتكون سلعة تعرض في المجلات، بل وفي قطع السيارات، ولتخرج تزاحم الرجال حتى لا تبقى لها حرمة، ولا يراعى في حقها حياء.
وتلك أحوال الأمم التي يصفق لها الأدعياء شاهدة بسوء الحال التي وصلت إليها المرأة، فما عادت هي الأم التي تلتف حولها أبناؤها، ولا الزوجة التي يرعى لها زوجها حقوقها، ولا الأخت التي يصلها أخوها، ولا البنت التي يتكفل الأب بجميع احتياجاتها حتى يسلمها إلى يد زوجها، بل إنه يمن عليها في أيام صغرها ثم يرسلها إلى حيث شاء، إلى أيادي الخلان أو إلى حتفها، فلا عليه بعد ذلك.
فعليك ـ أيها الأب المبارك ـ أن تحفظ تلك الأمانة، تحفظ سمعها وبصرها وفؤادها من تلك السموم الموجهة، والتي يبثها أصحابها كمواقع القطر عبر قنوات الشر المشؤومة.
فإنك إن فرطت وسُقط في يديك بعد هذا فستعضّ الأيادي ندمًا وحسرة في أيامك العاجلة، وغدًا فما الحيلة إلا أن يرتفع النداء: رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ [المؤمنون:99، 100]، حين يكون مما تركتَ بنتٌ فتحتَ لها أبواب الشرّ، فصارت شُؤمًا تتقصّد فتنةَ كلّ رائح وغادي. فحافظ على الزهرة وهي في تصرّفك قبل أن تذبل ويسقط في يديك.
أيّها الأب المبارك، وإنّ الحياء هو أمارَة المرأة الصالحة، وهو أسمى صفاتها، ولئن فقدته فقد فقدت خيرًا كثيرًا. فلتكن على تنبّه شديد من تلك الصّفة في زَهرتك، فإنه في زمن مضى قريب كانت المرأة لا تخرج من بيتها إلا لحاجة، وإن خرجت فلا تمشي متوسّطة الطريق، بل تراها في كامل حشمتها، ومع ذلك تختار طرف الطريق حتى أن عباءتها لتمتلئ من تربة الجدار من شدة الحياء. وفي زماننا رأينا نساءً يمشين بين الرجال بالعباءة المتلاعب بها، وكأن لم يكن ثمّ أحد، بل وتنطلق بلسانها لمحادثة هذا وذاك، وكأنها تحادث إحدى زميلاتها، فتلك حال تحتاج إلى كثير من المراجعات لتعود فينا السيرة القريبة المحمودة.
أيها الأب المبارك، وأنت إلى هنا قد رأيت تلك الهبة التي بشّرتَ بها من سنين قد بلغت أشدها، وقد نالت منك حسنَ الرعاية والتربية، فكتاب الله تعالى ملأ صدرها وجوارحها، وسنة نبيها سبيلها في هذه الحياة.
فما أيمن اليد التي أخذَت بها إلى هذه الحال الطيبة، فحقّ لها أن تشكر ويرسل إليها الثناء، والفضل لله تعالى أولاً وآخرًا. وحين بلغت زهرتك هذا المبلغ فإنه لا بد من يد أخرى تشاركك الأمانة وتسعى في إكمال مسيرتها، ولا بد أن تتخير تلك اليد لتكون مباركة، تأخذ بها إلى أحسن أحوالها، ذلك أمر الزواج واختيار الزوج الصالح.



الخطبة الثانية
لم ترد.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رعاية البنات - عبد الله الهذيل / الرياض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رعاية البنات - عبد الله الهذيل / الرياض
» رعاية الإسلام للمرأة - عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ / الرياض
» حقوق البنات - عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ / الرياض
» زهد النبي صلى الله عليه وسلم- عبد الله الهذيل / الرياض
» مقت النفس- عبد الله الهذيل / الرياض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: خـطـب ومحاضرات KHOTAB - MOHADARATTE :: خطب و محاضرات مكتوبةKHOTAB MAKTOUBA-
انتقل الى: