STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Ouuou10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Uououo10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Uooous10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Ooouus10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Ooouo_10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Ouooo11شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Ooouo_11شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Uoou_u10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Uoo_ou10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Arkan_10الطـهـارةشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Uuooo_10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Ouuuuo10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Oouusu10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Plagen10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Uuouou10شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
molay
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
must58
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
bent starmust2
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
sanae
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
حليمة
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
mam
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
zineb
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
aziz50
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
mm
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_rcapشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Voting_barشخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
molay
مدير مراقب
مدير مراقب
molay


شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Male_m12
البلد : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11945
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الموقع : STARMUST2

بطاقة الشخصية
الدرجة:
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد 51365/1365شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد نعم  (1365/1365)

شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Empty
مُساهمةموضوع: شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد   شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Emptyالإثنين 21 نوفمبر - 5:15:44



شخصية المسلم

شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد Basmallah

طارق حاجي عطاء أحمد

الخطبة الأولى

عباد الله، أوصيكم ونفسي الآثمة بتقوى الله عز وجل, اتقوا الله في السرّ والعلانية, في الظاهر والباطن، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران: 102]. والتقوى أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية باتّباع الأوامر واجتناب النواهي, التقوى ـ يا عباد الله ـ وصية الله للأولين والآخرين: وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنْ اتَّقُوا اللَّهَ [النساء: 131]، ثم اعلم ـ رحمك الله ـ قول الله: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا [الطلاق: 2]، وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا [الطلاق: 5].

معاشر المسلمين, إن المتأمّل في حال كثير من المسلمين ليتأسفُ كثيرًا, ويدهشُ ويُصاب بالأسى والحزن. يا للأسف, إن حالنا اليوم إفراط وتفريط وضرر وإضرار إلا من رحم الله.

تعال معي أيها السامع الكريم، تأمل في شخصية المسلم اليوم, إنّ شخصية كثير من المسلمين اليوم إما شخصية ضعيفة هزيلة مهتزةُ متأثرة، وإما شخصية شديدة جبارة ظالمة طاغية، فلا تعرف التوازن, ولا تقيم لمبادئها ودينها وزنا. إن الفرق شاسع وبعيد جدًا بين ما أرداه الإسلام لأبنائه وما أراده الأبناء لأنفسهم إلا قليلا ممن صفَت قلوبهم وصحت عقيدتهم وسمت نفوسهم ونشطت هممهم, فأقبَلوا على دينهم بصدق وشغف وحرارة، ينهلون من منبعه الصافي, ويزدادون كلّ يوم من هديِه السامي. ومن هنا يبدأ الإنسان كما أراده الله وأراده رسول الله, يكون إنسانًا اجتماعيًا راقيًا فذًّا, كوّنته مكارم الأخلاق, وصَنَعته سماحة الإسلام. وهنا وقفة مع شخصية المسلم, شخصية كما أرادها دينه أن تكون, كيف يكون المسلم مع ربه؟ وكيف يكون مع نفسه؟ وكيف يكون مع والديه؟ وكيف يكون مع زوجته وأولاده؟ وكيف يكون مع أقاربه وذوي رحمه وجيرانه؟ وكيف يكون مع مجتمعه؟ نقف وإياكم وقفات سريعة عاجلة؛ علّ الله أن ينفع بها.

فالمسلم مع ربه مؤمن به, وثيق الصلة به, دائم الذكر له, متوكّل عليه حق التوكل, واقف عند حدوده، ممتثل لأمره, منته عن نهيه, راضٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ بقضائه وقدره, يضع نصب عينيه قوله : ((عجبا لأمر المؤمن, إن أمره كله له خير, إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له, وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له, ولا يكون ذلك إلا للمؤمن))، فكل همه مرضاة ربه, يبغي بأعماله وجه الله, محقّق للهدف الذي وجد له وهو قوله تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ [الذاريات: 56].

وإذا نظرت إلى المسلم مع نفسه تجده عاصيا للهوى, يقوّمها على الهدي القويم, فهو معتدل في طعامه وشرابه, نظيف المظهر, حسن الهيئة, من غير إسراف ولا مخيلة, يخفق بقلبه ومشاعره وأحاسيسه إلى عبادة الله وحده, يكثر من قول: لا إله إلا الله؛ لتجديد إيمانه كما أمر المصطفى بذلك, وتراه ملازما للصديق الصالح ومحافظا على مجالس الإيمان، يربي نفسه على كظم الغيظ والعفو عن الآخرين والتماس الأعذار للأصدقاء وحسن الظن بالآخرين.

وها هي شخصية المسلم تبرز أكثر مع والديه، فهو بار بهما, عارف قدرهما وما يجب عليه نحوهما, كثير الخوف من عقوقهما, فقلبه قابض بالحبّ لهما, يداه مبسوطتان بالبذل لهما, طيّب الكلام معهما, فهو يعرف أن رضا الرب في رضا الوالدين، وسخطه في سخطهما.

وتمتد شخصية المسلم إلى زوجته، فهو كيس فطن، يكمل نقصها، يعاشرها بالمعروف, فهو ملتزم هدي الإسلام في حياته الزوجية, محسن في التوفيق بين إرضاء الزوجة وبرّ الوالدة, يجعل زوجته صانعة الرجال ومربية الأبطال.

معاشر المؤمنين, ويظهر أثر شخصية المسلم على رجال الغد وهم أبناؤه، فقد رباهم أحسن تربية, وبأساليب دينية سليمة, فهم يحسّون بحبه لهم, وينفق عليهم بسخاء, لا يفرق بين أبنائه وبناته، فقد غرس في نفوسهم مكارم الأخلاق وأبعدهم عن سفاسِف الأمور ورذائلها.

والمسلم مع أقاربه يخاف من قطيعة رحمه, يعلم أن قطيعة الرحم تحجب الرحمة وترد الدعاء وتحبط العمل, متفهم لمعنى الرحمة بمعناها الواسع.

إذا نظرت إلى المسلم مع جاره تجده أحسنهم معاملةً, فهو سمح له, يفرح لفرحه، يحزن لحزنه, ولا يقابل إساءة الجار بمثلها, قال عليه الصلاة والسلام: ((أنا زعيم ببيتٍ في أعلى الجنة لمن حسن خلقه)).

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ [الأنفال: 24].

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم...



الخطبة الثانية

معاشر المسلمين، وها هي شخصيتكم تمتدّ بنا إلى رفاقه وإخوانه، فهي من أرفع الشخصيات, فهو محب لهم, يلقاهم بوجه طليق, ناصح لهم, طبعه البر والوفاء, لا يغتابهم, يجتَنِب معهم الجدال والمزاح المؤذي, ويدعو لهم بظهر الغيب, يلتَمس العذر لإخوانه في حال الغياب، يخالطهم لوجه الله حتى يظل تحت ظل عرش الله.

وها هو المجتمع شاهد للمسلم، فهو صادق مع كل الناس, لا يغشّ ولا يخدع ولا يغدر ولا يحسد, موف بالعهد, متّصف بالحياء, عفو متسامِح غفور, طليق الوجه, خفيف الظل, يجتنب السباب والفحش وبذيء الكلام, لا يرمي أحدا بفسق أو كفر بغير حقّ, لا يتدخل فيما لا يعنيه, بعيد عن غيبة الناس والمشي بالنميمة, يجتنب قول الزور وظن السوء, حافظ للسر, متواضع لا يتكبر ولا يسخر من أحد, يعاشر كرام الناس, يحرص على نفع الناس, يعود المريض, ويشهد الجنازة, يدلّ الناس على الخير, ولا يظلم, ولا ينافق, ولا يرائي, ينفّس على المعسر، يخضع عاداته كلّها لمقاييس الإسلام.

عباد الله، على مثل هذه الأخلاق وهذه الصفات والمكارم كان رسول الله وصحابته من بعده، فكونوا كما كانوا.

ولم تقتصر شخصية المسلم على هذا فحسب، بل تعداه إلى الطبيعة من حولِه وإلى كل كبد رطبة في هذا الكون, فلقد شخّص الإسلام المسلمين في جميع المجالات.

أيها المسلمون، تلك هي قطوف من الصور الوضاءة المشرقة لشخصية المسلم كما أرادها الله والرسول والدين الإسلامي, شخصية بناها رسول الله فأخذها الأجيال من بعده، وأما نحن فقد ضيّعنا الكثير, ونسينا وتناسينا الكثير, وما نشهده اليوم من تخلف وفرقة وشحناء وقطيعة بين صفوف المسلمين لهو دليل على بعد المسلمين عن عروة الله الوثقى، فنبتت فيهم المبادئ الأجنبية المستوردة، وتسربت إلى مجتمعات المسلمين سموم وآفات، فزُحزح كثير من المسلمين عن شخصيته الأصلية إلى أفكار غربية بغيضة. نعم، لقد نجح أعداء الله ورسوله في كثير مما خطّطوه، ولكن يمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين. إذًا فلا بد من نصرة دين الله كما وعد الله، فهل من عودة صادقة إلى مكارم الأخلاق؟! وهل من وقفةٍ حقيقيةٍ مع النفس بالمصارحة والاعتراف بالخطأ والتقصير؟!

عباد الله، لن تردَّ إلى شخصية المسلم قوتَها وأصالتَها إلا عودةٌ صادقة إلى منهج الله الخالد, فتمسكوا بدينكم, والتزموا به عقيدةً وعبادة, واجعلوا كتاب الله وسنة نبيه منهاجا لحياتكم الدنيا, وعندها فقط نكون أمة قويّة واحدة عزيزةً حرة, إنها أمّة الإيمان, وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ [الروم: 47].

عباد الله، صلوا وسلموا على النبي الحليم الكريم...


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شخصية المسلم - طارق حاجي عطاء أحمد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تأجيج الشهوة - طارق حاجي عطاء أحمد
» درس للوالدين من قصة لقمان - طارق حاجي عطاء أحمد
» لمن الولاء؟ وممن البراء؟ - طارق حاجي عطاء أحمد
» حق المسلم على المسلم - أحمد بن عبد الكريم نجيب
» الوقت في حياة المسلم - أحمد بن محمود الديب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: خـطـب ومحاضرات KHOTAB - MOHADARATTE :: خطب و محاضرات مكتوبةKHOTAB MAKTOUBA-
انتقل الى: