STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Ouuou10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Uououo10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Uooous10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Ooouus10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Ooouo_10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Ouooo11حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Ooouo_11حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Uoou_u10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Uoo_ou10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Arkan_10الطـهـارةحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Uuooo_10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Ouuuuo10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Oouusu10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Plagen10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Uuouou10حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
molay
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
must58
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
bent starmust2
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
sanae
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
حليمة
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
mam
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
zineb
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
aziz50
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
mm
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_rcapحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Voting_barحدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
molay
مدير مراقب
مدير مراقب
molay


حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Male_m12
البلد : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11945
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الموقع : STARMUST2

بطاقة الشخصية
الدرجة:
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني 51365/1365حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني نعم  (1365/1365)

حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Empty
مُساهمةموضوع: حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني   حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Emptyالسبت 5 نوفمبر - 6:34:07



حدود الله وأثرها في حياة الأمم

حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني Basmallah

داود بن أحمد العلواني

الخطبة الأولى

أما بعد: عباد الله اتقوا الله، واعلموا أن من طبيعة البشر التي خلقهم الله عليها تفاوت نزعاتهم وتباين إرادتهم، فمنهم من ينزع إلى الحق والخير، ومنهم من ينزع إلى الشر والباطل، فتارة يسمو ويرتفع، وتارة يتردى في حمأة الرذيلة فيهبط وينحطّ ويصل إلى الحضيض، كما قال تعالى: هُوَ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُمْ مُّؤْمِنٌ [التغابن:2]، وقال: وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّـٰهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّـٰهَا [الشمس:7-10].

ولما كانت النفوس النازعة إلى الشر والفساد بحاجة إلى ما يكبح جماحها ويخفف من حدة الشر فيها حتى تقلع عن غيّها وتثوب إلى رشدها فقد فرض ربّ العالمين العليم الحكيم الرحيم الخبير حدودًا وعقوبات متنوعة بحسب الجرائم لتردع المعتدي وتصلح الفساد، وتكفر عن المجرم جريمته فينجو في الآخرة؛ لأن الله لا يجمع له بين عقوبتي الدنيا والآخرة، ذلك تقدير العزيز العليم.

ولما كانت الحدود في الشرع عقوبة مقررة لأجل حقّ الله تعالى: تِلْكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلاَ ٱلا تَقْرَبُوهَا [البقرة:187] فكذلك فهي لا تقبل الإسقاط لا من الأفراد ولا من الجماعات، وإنما هي مقررة لصالح الجماعة وحماية للنظام العام، ويخرج من هذا التعزيرُ لعدم تقديره، وفرَض أمرَه لرأي الحاكم، وكذلك يخرج القصاص لأنه حقّ الآدمي متعلق أداؤه بأولياء الدم.

ومن هذه الجرائم التي فرض الله لها عقوبات محدّدة جريمة الزنا، والتي هي من أفحش الجرائم وأبشعها، فهي عدوان على الشرف والكرامة، ومقوّضة لنظام الأسر والبيوت، وضياع للأنساب وانتهاك للأعراض، وتذهب بكيان الأمة، وقد قرر الشارع لهذه الجريمة النكراء عقوبة الجلد للبكر والرجم للثيب من الرجال والنساء.

ومن هذه الجرائم أيضًا جريمة القذف للمحصنين والمحصنات، وهي من الجرائم التي تحل روابط الأسر، وتفرق بين الرجل وزوجه، وتهدم أركان البيت، فقرر الشرع عقوبة القاذف ثمانين جلدة بعد عجزه عن الإتيان بأربعة شهداء، وذلك كي لا تخدش كرامة إنسان أو يجرح في سمعته، فالشرع يحافظ على سمعة المسلم وعدم إهانة كرامته.

وأما السرقة والتي هي اعتداء على أموال الناس وهي من أحب الأشياء إلى النفوس فقد قرر الشرع لهذه الجريمة عقوبة القطع حتى يكون عبرة لغيره بالكف عن اقتراف هذه الجريمة، فيطمئن كل فرد في المجتمع على ماله ونفسه وأهله.

والخمر جريمة تفقد الشارب عقلَه ورشده، وتحمله على ارتكاب كل حماقة وفحش قبيح ومنكر، وكفى بها أنها أم الخبائث، ولذا كانت عقوبته الجلد والضرب بالنعال ليكون ذلك رادعًا له ولغيره من اقتراف مثل هذه الجريمة المفسدة للدين والأخلاق، تصل بصاحبها ومتعاطيها إلى التخنث والدياثة، وكفى بها من ضعة وهوان.

وكذلك المحاربون الساعون في الأرض بالفساد المضرمون لنيران الفتن والمثيرون للاضطرابات العاملون على قلب نظام الحكم القائم بأمر الله، ولذلك كانت عقوبة هذه الجريمة أن تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض كما قال الله تعالى: إِنَّمَا جَزَاء ٱلَّذِينَ يُحَارِبُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِى ٱلأرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مّنْ خِلَـٰفٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ ٱلأرْضِ الآية [المائدة:33].

أيها المسلمون، هذه الحدود والعقوبات جعلها الله مناسبة لجرائمها، وقد شرعها الله رحمة بالعباد، ليتحقق لكل فرد من أفراد المجتمع الأمن على نفسه وعرضه وماله وسمعته وحريته وكرامته، وإن كل عمل من شأنه أن يعطل أو يؤخر إقامة الحدود فهو تعطيل لأحكام الله ومحاربة له؛ لأن ذلك من شأنه إقرار المنكر وإشاعة الشر والفساد وتقتيل البشر لعدم إقامة الحدود وفوات للحقوق وضياع للأوامر الشرعية.

فاتقوا الله يا عباد الله، وتغلبوا على عواطفكم الجامحة بإخضاعها لأمر الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وحذار من الشفاعة لإسقاط حد من حدود الله، ففي ذلك سخط الله، وترفعوا ـ أيها المسلمون ـ عن إيذاء الناس، واسألوا الله العصمة من كبائر الإثم والفواحش، قال الله تعالى: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلْبرِ وَٱلتَّقْوَىٰ وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلإِثْمِ وَٱلْعُدْوَانِ [المائدة:2].

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَقُولُواْ قَوْلاً سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَـٰلَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا [الأحزاب:70، 71].

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، وأقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.




الخطبة الثانية

الحمد لله، يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، خير من دعا إلى الخلق الفاضل والنهج القويم، اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد: عباد الله، صح الحديث عن الصادق المصدوق من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: إن قريشًا أهمّهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت فقالوا: من يكلم فيها رسول الله إلا أسامة بن زيد حب رسول الله ، فكلمه أسامة، فقال رسول الله : ((أتشفع في حد من حدود الله؟!)) ثم قام فاختطب ثم قال: ((إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذ سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد. وايم الله، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها))[1].

فالله أكبر أيها المسلمون، هكذا يكون الحق، فلا نامت أعين الجبناء، وأين الثرى من الثريا بين هذا وبين ما عليه الناس اليوم من المماطلات في إقامة الحدود والتعليلات السخيفة والمحاولات الباطلة لمنع إقامة الحدود؟! ونبي الله يقسم وهو البار بقطع يد أشرف نساء الأرض وسيدة نساء أهل الجنة لو أنها ارتكبت جريمة السرقة، وحاشاها من ذلك رضي الله عنها وأرضاها.

وقد قال رسول الله مبينًا خطورة الشفاعة في حدود الله: ((من حالت شفاعته دون حد من حدود الله تعال فقد ضاد الله عز وجل، ومن خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال[2] حتى يخرج مما قال))[3]، أعاذنا الله من ذلك.

وقد يحدث ـ أيها الناس ـ أن يغفل الإنسان عن الجريمة المرتكبة، وينظر إلى العقوبة الواقعة على الجاني، فيرقّ قلبه ويعطف عليه، ومن أجل هذا يقرر القرآن الكريم أن ذلك مما يتنافى مع الإيمان الذي يتطلب دومًا الطهر والتنزه عن الجرائم والسمو بالفرد والجماعة إلى الأدب العالي والخلق المتين، يقول الله سبحانه وتعالى: ٱلزَّانِيَةُ وَٱلزَّانِى فَٱجْلِدُواْ كُلَّ وَاحِدٍ مّنْهُمَا مِاْئَةَ جَلْدَةٍ وَلاَ تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِى دِينِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلاْخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ [النور:2].

فاتقوا الله عباد الله، واعلموا أن الإسلام ليس مجرّد القول باللسان، ولكنه الاستسلام والإذعان الشامل الكامل لكل ما جاء في الإسلام من فروض وحدود وأحكام وفضائل، دون اتباع للهوى في الأخذ والترك وفي المنشط والمكره، أو الضياع للآخرين أو محاباة للأقارب ومن كان له جاه أو مال أو وساطة، يقول الله تعالى: فَلاَ وَرَبّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِى أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلّمُواْ تَسْلِيمًا [النساء:65].

فالمؤمن يتقبل هذا الأمر بصدر رحب ونفس مؤمنة، لا يخالجه في ذلك أدنى شكّ ولا ريب، ويلازم ذلك التقبل بالاستسلام الكلّي لا الجزئي، ثم الرضا والقناعة التامّة والمضي قدمًا ودومًا وأبدًا في التحاكم إلى كتاب الله تعالى وإلى سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في كل كبيرة وصغيرة، وذلك في معاملاته مع الخلق أجمعين، وذلك يشمل التعامل بين الحاكم والمحكوم، الأمير والمأمور، بين الحر والعبد، والذكر والأنثى، والفقير والغني، والكبير والصغير، وفي كل ما نأتي ونذر، فإذا حققنا ذلك سدنا العالم وأصبحنا قمة الأمم وقادة الشعوب، اللهم حقق فينا ذلك.

ونحن نعيش في هذه البلاد وقد أعلن حكامها التزامهم شرع الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، كما أن المحاكم الشرعية في هذه البلاد قامت على كتاب الله جل وعلا وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في كل شؤون الدولة، فنسأل الله تعالى أن يعينهم على ما التزموا بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وفق الله الجميع لذلك، وحقق للجميع الآمال والخيرية والله المستعان، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

[1] أخرجه البخاري في الحدود، باب: إقامة الحدود على الشريف والوضيع (8/16)، ومسلم في الحدود، باب: قطع السارق الشريف وغيره (1688).

[2] أي: عصارة أهل النار.

[3] رواه أحمد (2/70)، وأبو داود في الأقضية، باب: فيمن يعين على خصومة من غير أن يعلم أمرها (3597)، والحاكم (2/27) وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، ووافقه الذهبي.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حدود الله وأثرها في حياة الأمم - داود بن أحمد العلواني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أهمية الز كاة في حياة المسلم - داود بن أحمد العلواني
» التوكل على الله - داود بن أحمد العلواني
» الإنفاق في سبيل الله - داود بن أحمد العلواني
» شهر الله المحرم وصوم عاشوراء - داود بن أحمد العلواني
» عظم حق الجار - داود بن أحمد العلواني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: خـطـب ومحاضرات KHOTAB - MOHADARATTE :: خطب و محاضرات مكتوبةKHOTAB MAKTOUBA-
انتقل الى: