STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Ouuou10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Uououo10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Uooous10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Ooouus10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Ooouo_10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Ouooo11نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Ooouo_11نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Uoou_u10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Uoo_ou10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Arkan_10الطـهـارةنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Uuooo_10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Ouuuuo10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Oouusu10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Plagen10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Uuouou10نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
molay
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
must58
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
bent starmust2
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
sanae
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
حليمة
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
mam
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
zineb
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
aziz50
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
mm
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_rcapنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Voting_barنعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
molay
مدير مراقب
مدير مراقب
molay


نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Male_m12
البلد : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11945
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الموقع : STARMUST2

بطاقة الشخصية
الدرجة:
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري 51365/1365نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري نعم  (1365/1365)

نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Empty
مُساهمةموضوع: نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري   نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Emptyالجمعة 28 أكتوبر - 5:49:22



نعمة الأمن

نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري Basmallah

بلال بن عبد الصابر قديري

الخطبة الأولى

مهما يكن من شيء فإنه لا أبلغ ولا أوجز ولا أنفع ولا أرفع من الوصية بتقوى الله سبحانه، وأوثق العرى كلمة التقوى، فبادروا بالأعمال الصالحة، فالأعمار سريعة الذهاب، إن هي أيام وشهور وأعوام سريعة المرور، لو كان الموت يفتدى لسلم منه أهل الغنى، ولكن أين منه السلامة لمن ليست له إقامة؟!

عباد الله، أيها المسلمون، إن نعم الله علينا تترى يكذب مدعٍ حصرها، ويعجز مؤمّل عدها، نعم تترادف حلقاتها، تلحق الحديثة منها بالقديمة، ولا أجلى في بيان كثرتها وعظيم منفعتها من قول الله عز وجل: وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ [إبراهيم: 34].

غير أن هناك نعمةً لا ككل النعم، بانعدامها لا يجد المرء للحياة معنًى، ولا للعيش مذاقًا، امتنَّ الله بها من قبلُ على قريش فقال: لإِيلافِ قُرَيْشٍ إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ [سورة قريش].

عباد الله، في ظل الأمن والأمان والإيمان تحلو العبادة، فيصير النوم سباتًا، والطعام هنيئًا، والشراب مريئًا. الأمن والأمان عماد كل نجاح، وهدف مرتقب لكل المجتمعات، فإذا آمن الناس أمنوا، وإذا أمنت المجتمعات نمت، فلا أمن بلا إيمان، ولا نماء بغير ضمانات ضد الهدم، الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ [الأنعام: 82].

ولقد كانت العرب قبل الإسلام لا تعرف للأمن مذاقًا، فكانوا رعاعًا يقتل بعضهم بعضًا، يعيشون على القتل والسلب والسرقة والنهب، وحرب داحس والغبراء وكذا البسوس خير شاهد على ذلك، فلما جاء الإسلام وأشرقت أنواره بشرهم بمثل ما بشر النبي به عدي بن حاتم الطائي، قال عدي بن حاتم: بينا أنا عند النبي إذ أتاه رجل فشكا إليه الفاقة، ثم أتاه آخر فشكا قطع السبيل، فقال: ((يا عدي، هل رأيت الحيرة؟)) قلت: لم أرها وقد أنبئت عليها، قال: ((فإن طالت بك الحياة لترين الظعينة ترتحل من الحيرة حتى تطوف بالكعبة، لا تخاف أحدا إلا الله، ـ قلت فيما بيني وبين نفسي: فأين دُعَّار طيء الذين قد سعروا في البلاد؟! ـ ولئن طالت بك حياة لتفتحن كنوز كسرى))، قلت: كسرى بن هرمز؟! قال: ((+رى بن هرمز، ولئن طالت بك حياة لترين الرجل يخرج ملء كفه من ذهب أو فضة يطلب من يقبله فلا يجد أحدا يقبله منه)). ثم إنه رأى الظعينة ترتحل لا تخاف إلا الله والذئب على غنمها؛ ليتحقق قول الصادق المصدوق . وروى أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله : ((لا تقوم الساعة حتى يسير الراكب بين العراق ومكة لا يخاف إلا ضلال الطريق)).

أيها الناس، إن النهج الذي شرعه الله في بيته الحرام في إيجاد منطقة يلقى فيها السلاح وتحقن فيها الدماء ويأمن كل أحد على نفسه وأهله وماله ويجد كلٌ مأواه ومأمنه ليتجلى في ذلك كله حكمة الأمن ونعمة الأمان، أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آَمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ [العنكبوت: 67]، وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا [البقرة: 125]. في الحرم أمن الناس على أرواحهم وأموالهم وأعراضهم، أمنوا حتى من القول البذيّ واللفظ الفاحش، فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ [البقرة: 197]، وأمن في الحرم الطير والوحش والحيوان كله، فلأجل التوحيد بني بيت الله، ولأجل الأمن حُرِّم بيت الله.

فالله الله في حفظ أمن حرم الله، وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ [الحج: 25]. روى الحاكم والطبراني عن ابن مسعود قوله مرفوعًا: ((لو أن رجلاً همَ فيه بإلحاد وهو بعدن أبين لأذاقه الله عذابًا أليمًا)). قال ابن كثير: "هذا الإسناد صحيح على شرط البخاري، ووقْفُهُ أشبه من رفعه؛ ولذا صمم شعبه على وقفه، وعدوا احتكار الطعام ونحوه من الإلحاد في الحرم".

أيها الناس، جِماعُ أسباب رغد المعيشة والأمن والسلامة وسعادة الدنيا في قول النبي : ((من أصبح آمنًا في سربه ـ أي: بيته ـ معافى في جسده عنده قوت يومه فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها)) رواه البخاري في الأدب المفرد والترمذي وابن ماجه وحسنه السيوطي، ولكن كثرة المساس تقلّ الإحساس، فلا يكاد أحد يستشعر هذه النعمة الجليلة في حياته، بل وكثيرون في غفلة عن شكر الله عليها.

إذا اجتمع الإسلام والقوت للفتَى وكان صحيحًا جسمه وهو فِي أمن

فقد ملك الدنيا جميعًـا وحازهـا وحقَّ عليـه الشكر لله ذي المنـن

وإذا كان الأمن نعمة لا يختلف عاقلان على أهميته فإن المحافظة عليه أوجب وآكد، وهي مسؤولية مشتركة بين المجتمع بأسره، وكم يقض مضاجع الغيورين صورٌ ومشاهدُ تتكرر بين الفينة والأخرى، تكون سببًا في نقض الأمن أو نقصه، ومن أجلى صور زعزعة الأمن الوقوع في الظلم المنهيِّ عنه في قول الله عز وجل: الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ [الأنعام: 82]. وأظلم الظلم الشرك بالله، فهو أم الكوارث وأساسها، وإن التوحيد الخالص هو أفضل طُلْبة وأعظم رغبة وأشرف نِسبة وأسمى رتبة، وهو وسيلة كل نجاح وشفيع كل فلاح، يُصيِّرُ الحقير شريفا، فيقدم الأخير، ويطوِّلُ القصير، ويعلي النازل، ويشهر الخامل، ما عزت دولة إلا بانتشاره، ولا زالت أو ذلت إلا باندثاره.

ولعل قائلاً أن يقول: أنا لا أرى مسلمًا يرتاد بيعةً ولا يسجد لصنم، فأين مناقضتنا التوحيد؟! فلتعلموا ـ عباد الله ـ أن نواقص التوحيد ونواقضه تعدّد صوره في مثل التعلّق بغير الله أو تقديم حكم غير الله على شريعة الإسلام أو الولاء لغير المؤمنين وكإتيان السحرة والكهنة والمشعوذين، وإنها خطيرة خطر الهلاك وإن دقت وصغرت في أعين الناظرين، فالحذر الحذر منها.

ومن مزعزعات هذا الأمن الوارف المعاصي بشتى ضروبها وأنواعها، فإن المعاصي تزيل النعم. فليعلم كل عاصٍ لله تعالى فوق كل أرض وتحت كل سماء أكان على شاطئ البحر أو في ضفاف النهر أو على رمال البر أو داخل بيته ومسكنه أنه بمعصيته هذه يعجِّل نقمة الله عليه وعلى أهل مجتمعه، قال ابن القيم رحمه الله في الجواب الكافي: "ومنها ـ أي: من آثار المعاصي وأضرارها ـ أنها تزيل النعم وتحل النقم، فما زالت عن العبد نعمة إلا بسبب ذنب، ولا حلت نقمة إلا بسبب ذنب، كما قال الخليفة الراشد علي بن أبي طالب: (ما نزل بلاء إلا بذنب، ولا رفع بلاء إلا بتوبة)، قال تعالى: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ [الشورى: 30]".

فأنتِ يا أيتها المتبرجة المتعطرة في الأسواق والمجامع العامَّة، وأنت يا تارك الصلاة، يا غافلاً عن الله، وأنت يا من تبيع الحرام من مأكول أو مشروب أو ملبوس، ويا من تعين على الحرام بالنظر إليه والتعلق بصوره، حذار حذار أن تكونوا دعاة على أبواب جهنم، ومن مروجي الضلال وبائعي الانحلال، وسببًا في بث الفتن، وذوي أدوارٍ في زعزعة الأمن وبث الخوف.

ومن أهم المهمات التي يحافظ بها على الأمن ما شرعه الله من إقامة الحدود التي فيها زجر للناس عن الجرأة على معاصي الله التي نهى عنها، وبذلك يحافظ على الدين والنفس والمال والعقل والعرض، قال : ((حد يعمل به في الأرض خير لأهل الأرض من أن يمطروا أربعين صباحا)) رواه النسائي وابن ماجه وأحمد وصححه الألباني. ولقد كان لهذه البلاد قدم السبق والقدح المعلَّى في تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية على من حقّت عليه، مما أورث الأرض أمنًا، والعباد طمأنينة وعزًا، فدونكم هذه النعمة فارعوها حقَّ رعايتها، ولا يضيرنَّ أحدًا دعاوى الغرب الكافر ونداءاته، والمتهمة للشريعة الإسلامية، ومطالباتهم بحجب الحدود والكف عن تسليط سيف العدالة على رقاب الظلمة؛ فإن ذلك من دواعي الخسران، والحياة الحقيقية ما هي إلا في شريعة الله فحسب. فيا لله العجب! كيف يرحم الغرب الكافر مجرمًا أثيما اعتدى على الحرمات، وجنى ب+ب يديه المحرمات، فروَّعَ عبادَ الله المؤمنين، وبثَّ الفزع بين الآمنين، فعلام يرحمون الظالم ويرأفون بالمعتدي، والضحايا أولى بالرحمة والشفقة، والله تعالى يقول: وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة: 179].



الخطبة الثانية

أما بعد: فيا أيها الناس، إنها كلمة توجَّه إلى مزعزعي الأمن أينما كانوا في ديار الإسلام: أنىَّ يرضى أحدكم أن يرعب إخوانه ويرهبهم وأعداء الإسلام أولى وإرهابهم دين وجهاد؟! أيسلم منك اليهود والنصارى والترك الديلم وتوجّه سهامك وتسخر جهودك للفتك بأبناء المسلمين؟! كيف ترضى أن يحل في ديار الإسلام الضعف محل القوة والكدر مكان الصفاء والهم مكان الفرح؟! ألا ترى أنه لا يؤنسك جليس ولا يريحك حديث، تخاف من الهمس وتألم من اللمس متلفت لا تصل؟! ولكن ما الحيلة إذا استفحل الداء وتَرَكْتَ الدواء؟! أولم تفكر ـ يا مزعزع الأمن ـ في والديك وولدك وأهل بيتك وكيف تجلب عليهم الويلات والحسرات؟! أفق من غيك وكن من المصلحين، ولا تركن إلى الهوى فإن من علا وارتفع على هواه سمى وعلا.

هذا، وصلوا وسلموا على صاحب السيرة ال+ية والنفس المرضية، محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صاحب الحوض والشفاعة...


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نعمة الأمن - بلال بن عبد الصابر قديري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فقه الحب - بلال بن عبد الصابر قديري
» هذا أبو بكر رضي الله عنه - بلال بن عبد الصابر قديري
» عضل النساء وأد يتجدد - بلال بن عبد الصابر قديري
» أنفلونزا الم+يك (الخنازير) - بلال بن عبد الصابر قديري
» توجيهات للأطباء- بلال بن عبد الصابر قديري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: خـطـب ومحاضرات KHOTAB - MOHADARATTE :: خطب و محاضرات مكتوبةKHOTAB MAKTOUBA-
انتقل الى: