STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Ouuou10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Uououo10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Uooous10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Ooouus10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Ooouo_10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Ouooo11من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Ooouo_11من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Uoou_u10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Uoo_ou10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Arkan_10الطـهـارةمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Uuooo_10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Ouuuuo10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Oouusu10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Plagen10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Uuouou10من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
molay
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
must58
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
bent starmust2
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
sanae
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
حليمة
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
mam
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
zineb
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
aziz50
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
mm
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barمن وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
molay
مدير مراقب
مدير مراقب
molay


من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Male_m12
البلد : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11945
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الموقع : STARMUST2

بطاقة الشخصية
الدرجة:
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط 51365/1365من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط  (1365/1365)

من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Empty
مُساهمةموضوع: من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط   من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Emptyالجمعة 21 أكتوبر - 5:25:27



من وحي الهجرة

من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط Basmallah

أسامة بن عبد الله خياط

الخطبة الأولى

أمّا بعد: فيا عباد الله، اتّقوا الله وليكُن لكم من مرور الأيام حسنُ الاعتبار، واذكُروا على الدّوام أن تصرّم الأعوام مؤذنٌ بانقضاء الآجال وقربِ الرحيل، فاعملوا على استنقاذ أنفسِكم من هولِ يومٍ تشخَص فيه الأبصار.

أيّها المسلمون، إنَّ الأحداثَ الكبرى في حياة الأمم والشّعوب والجماعات والأفراد جديرة بالوقوفِ عندَها وقفاتٍ متأملة؛ لاستخلاصِ ما حفلَت به عِبر، وما تضمَّنته من معانِي، وما حوَته من فوائد، وما دلّت عليه من مناهِج، وما أرشدت إليه من مسالكَ وسبلٍ يسير بها السالك ليبلغَ المنزل ويصِلَ إلى الغاية في مأمنٍ من الزَّلل ومنجاةٍ من العِثار وإصابةٍ للهدف وتوفيقٍ للمراد. وإنَّ في حياةِ رسول الله أحداثاً حوّلت مجرَى التاريخ وأحدَثت أعظمَ نقلة وأعقبت أقوَى الآثار، تبوَّأت منها الهجرةُ النبويّة المبارَكَة مكاناً عليًّا ومقاماً كريماً، حيث كانت بحقٍّ فتحاً مبيناً ونصراً عزيزاً ورِفعة وتمكيناً وظهوراً لهذَا الدّين، وهزيمةً وصَغاراً للكافرين.

وفي وقائِع هذه الهجرة ـ أيها الإخوة ـ مِن الدّروس والعبَر وفي أحداثِها من الفوائد والمعاني ما لا يكاد يحِيط به الحصر ولا يستوعِبه البيان، غيرَ أنَّ مِن أظهرِ ذلك وأوضحِه دلالةً هاتين الفائدتين العزيزتين والعبرتين الماثلتين أمامَ كلِّ ذِي فِكر راشدٍ أو رَأي سديد.

أمَّا أولاهما فهي أنَّ العقيدةَ أغلى من الأرض، وأنَّ التوحيدَ أسمى من الديار، وأنَّ الإيمان أثمنُ من الأوطان، وأنَّ الإسلامَ خير من القناطير المقنطَرة من الذّهب والفضّة والخيلِ المسوّمة والأنعام والحرث ومن كلِّ متاعِ الحياة الدنيا، يتجلّى هذا المعنَى بيّنًا في خروجِ هذا النبيّ الكريم صلوات الله وسلامه عليه مع صاحبِه الصدّيق رضي الله عنه مهاجرَيْن من هذا الحِمى المبارَك والحرمِ الآمِن والأرضِ الطيّبة التي صوّر واقعَها الحديثُ الذي أخرجَه أحمد في مسندِه والترمذيّ وابن ماجه في سننهما بإسناد صحيح عن عبد الله بن عديّ بن حمراء الزّهريّ أنّه قال: رأيتُ رسول الله واقفًا على الحَزْوَرَة[1] فقال: ((والله، إنَّك لخيرُ أرضِ الله وأحبُّ أرضِ الله إلى الله، ولولا أنِّي أُخرجتُ منكِ ما خرجت))[2]، والحديث الذي أخرجه الترمذيّ في جامعه بإسناد صحيحٍ عن ابن عبّاس رضي الله عنهما أنّه قال: قال رسول الله لمكّة: ((ما أطيَبَك من بلدٍ وأحبّك إليَّ، ولولا أنَّ قومي أخرجوني منكِ ما سكنتُ غيركِ))[3]، ثم هيَ مسقطُ رأسِه الشريف، وفيها مراتِع الصِّبا ومرابِع الشباب، والخروج على الإلفِ ومفارقة الوطنِ هو من أشدِّ العُسر الذي يتكلّفه المَرء، لكنَّه خرجَ من هذه البلدةِ الطيّبة مؤثرًا رِضَا ربِّه وطاعةَ خالقِه ومصلحةَ دينِه ونشرَ عقيدتِه باتِّساع دائرةِ الهداية وامتدَاد آفاقِها بزوالِ العوائقِ مِن طريقِ الدَّعوةِ وارتفَاع العقباتِ مِن بين يديها؛ ليكونَ للناسِ حقُّ الاختيَار وحريّة القرار عملاً بقولِه سبحانه: وَقُلِ ٱلْحَقُّ مِن رَّبّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ [الكهف:29]، وبقوله عزَّ اسمه: لا إِكْرَاهَ فِى ٱلدّينِ قَد تَّبَيَّنَ ٱلرُّشْدُ مِنَ ٱلْغَيّ الآية [البقرة:256].

وأمَّا الثانية فهيَ كمَال اليقينِ بمعيّة الله تعالى لعبادِه المؤمنين الصَّادقين، ذلك اليقين الرَّاسخ الذي لا تزعزِعُه عواصِف الباطل، ولا يُزلزِله إرعادُ أهلِه ولا إبراقهم، ولا يهزّه تهديدُهم ولا وعيدهم، يستبينُ ذلك جليًّا في حالِ هذَين المهاجرَين الكريمَين حين عظُم الخَطب وأحدَق الخطرُ ببلوغ المشركين بابَ الغارِ الذِي كانَا فيه، وحينَ قال أبو بكر رضي الله عنه: والله يا رسول الله، لو أنَّ أحدَهم نظر إلى موضعِ قدمَيه لرآنا، فقال رسول الله قولتَه التي أخذَت بمجامعِ القلوبِ وصوّرَت الإيمانَ في أرفعِ مقاماتِه وأسمَى درجاتِه: ((يَا أبَا بَكر، مَا ظنُّكَ باثنَين اللهُ ثالثُهما))[4]، وأنزَلَ سبحانه مصداقَ ذلك في كتابه، أنزل قولَه في معرضِ التذكيرِ بالآلاء قال: إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ٱللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِى ٱلْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱلسُّفْلَىٰ وَكَلِمَةُ ٱللَّهِ هِىَ ٱلْعُلْيَا وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة:40].

وأيُّ معيّةٍ ـ يا عبادَ الله ـ تعدِل هذه المعيةَ؟! وأيّ قوّةٍ تكافِئ هذه القوّة؟! إنّها الحِصن الحَصين من كلِّ الغوائِل، والعدّة في كلِّ شدةٍ، والدّرع الواقي من سهام البوائِق والشّرور، لكنَّ هذه المعيّةَ الخاصّة التي تكون بالتّأييد والتّوفيق والحِفظ والمعونةِ والنّصر إنّما جعلها الله تعالى لأوليائِه المتّقين المحسِنين الذين بذلوا حقَّ الله عليهم في توحِيده وإفرادِه بالعبادةِ وتركِ الإشراكِ به، ثمَّ بامتثال أوامرِه والانتهاء عمَّا نهاهم عنه.

عبادَ الله، إنَّ هذه الأمةَ المسلمة خليقةٌ أن تأخذَ من دروس هذه الهجرةِ المباركة وعبرِها المددَ الذي لا ينفَد والمعينَ الذي لا ينضَب والزَّاد الذي لا يفنَى؛ إذ هيَ جديرة بأن تبعثَ فيها اليومَ ما قد بعثَته بالأمسِ مِن روحِ العزَّة، وما هيَّأته من أسبابِ الرِّفعة وبواعثِ السموِّ وعواملِ التَّمكين.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَواْ وَّٱلَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ [النحل:128].

نفعنِي الله وإيَّاكم بهديِ كتابه وبسنَّة نبيه ٌ، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم ولسائر المسلمين من كلِّ ذنبٍ فاستغفروه، إنَّه هو الغفورُ الرحيم.


[1] قال في معجم البلدان (2/255): "الحزورة بالفتح ثم السكون وفتح الواو وراء وهاء، وهو في اللغة الرابية الصغيرة، وجمعها حزاور. وقال الدارقطني: كذا صوابه، والمحدثون يفتحون الزاي ويشدّدون الواو وهو تصحيف. وكانت الحزورة سوق مكة، وقد دخلت في المسجد لما زيد فيه".

[2] أخرجه أحمد (4/305)، والترمذي في المناقب (3925)، والنسائي في الكبرى (4252، 4253، )، وابن ماجه في المناسك (3108)، وقال الترمذي: "هذا حديث حسن غريب صحيح"، وصححه ابن خزيمة كما في الفتح، وابن حبان (3708)، والحاكم (4270)، وابن حزم في المحلى (7/289)، وابن عبد البر في التمهيد (2/288)، والحافظ في الفتح (3/67)، وهو في صحيح سنن الترمذي (3082).

[3] أخرجه الترمذي في المناقب (3926)، والطبراني في الكبير (10/267، 270)، والبيهقي في الشعب (4013)، وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه"، وصححه ابن حبان (3709)، والحاكم (1787)، وهو في صحيح سنن الترمذي (3083).

[4] أخرجه البخاري في المناقب (3653)، ومسلم في فضائل الصحابة (2381) من حديث أبي بكر رضي الله عنه.



الخطبة الثانية

الحمدُ لله الذي له الدنيا والآخرة وإليه المصير، أحمدُه سبحانه العليّ الكبير، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهَد أنَّ سيّدنا ونبيّنا محمداً عبده ورسوله البشير النذير والسراج المنير، اللهمّ صلِّ وسلّم على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وصحبه والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد: فيَا عبادَ الله، إنَّه إن كانت الهجرة انتقالاً من دارِ الكفرِ إلى دارِ الإسلامِ فإنَّها تكون أيضاً بهَجر الآثامِ والتَّجافي عن الذنوب والنأيِ عن كلِّ ما نهى الله عنه، ففي الحديث الذي أخرجَه البخاريّ رحمه الله في صحيحه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنَّ رسول الله قال: ((المسلمُ من سلِم المسلمون من لسانِه ويدِه، والمهاجِرُ من هجرَ ما نهى الله عنه))[1].

وإنَّها لهجرةٌ ـ يا عبادَ الله ـ يا لهَا مِن هجرة، فاعمَلوا ـ رحمَكم الله ـ على كلِّ مَا يبلِّغكم هذه المنزلةَ تطِبْ حياتُكم وتستقِم أحوالكم وترضَوا برضوان ربّكم.

ألا فاتَّقوا الله عبادَ الله، وصلّوا وسلّموا على خيرِ خلقِ الله محمد بن عبد الله، فقد أُمرتم بذلك في كتاب الله حيث قال سبحانه قولاً كريماً: إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰئِكَـتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىّ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلّمُواْ تَسْلِيماً [الأحزاب:56].

اللهم صلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمد، وارضَ اللهمّ عن خلفائه الأربعة...





[1] أخرجه البخاري في الإيمان (10)، وهو عند مسلم في الإيمان (40) دون ذكر الهجرة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من وحي الهجرة - أسامة بن عبد الله خياط
» فضائل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها - أسامة بن عبد الله خياط
» تحذير الساهي اللاهي من استدراج الله - أسامة بن عبد الله خياط
» واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا - أسامة بن عبد الله خياط
» من أجل حج مبرور - أسامة بن عبد الله خياط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: خـطـب ومحاضرات KHOTAB - MOHADARATTE :: خطب و محاضرات مكتوبةKHOTAB MAKTOUBA-
انتقل الى: