STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Ouuou10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Uououo10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Uooous10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Ooouus10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Ooouo_10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Ouooo11حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Ooouo_11حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Uoou_u10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Uoo_ou10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Arkan_10الطـهـارةحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Uuooo_10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Ouuuuo10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Oouusu10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Plagen10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Uuouou10حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
molay
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
must58
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
bent starmust2
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
sanae
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
حليمة
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
mam
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
zineb
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
aziz50
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
mm
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_rcapحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Voting_barحضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
molay
مدير مراقب
مدير مراقب
molay


حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Male_m12
البلد : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11945
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الموقع : STARMUST2

بطاقة الشخصية
الدرجة:
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط 51365/1365حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط نعم  (1365/1365)

حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Empty
مُساهمةموضوع: حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط   حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Emptyالجمعة 21 أكتوبر - 5:15:49



حضارة الإسلام

حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط Basmallah

أسامة بن عبد الله خياط

الخطبة الأولى

أما بعد:

فيا عباد الله، اتقوا الله فتقوى الله ديدن الأيقاظ من عباد الله، الذين يخشون يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ ٱلْقُلُوبُ وَٱلأبْصَـٰرُ [النور:37].

أيها المسلمون، عند اضطراب الألباب، والتياث العقول[1]، وغلبة الأهواء، واستحكام العداء، وغيبة العدل، يضلّ أقوام عن سواء السبيل، فيجورون في الأحكام التي يطلقونها ذات اليمين وذات الشمال، ويحيفون في الأقوال التي يلقونها على عواهنها بغير استبانة ولا تثبّت، ودون تدبّر ولا تفكّر، فتكون العاقبة عند ذلك ظلما مبيناً، وإساءة مسيئة، وتحاملاً مجحِفا، لا يسع أولي النهي الإغضاء عنه، ولا السكوت على عوجه، حتى يظل وجه الحق مسفراً، وحتى تبقى مهمة التذكير حية كما أمر الله، فَذَكّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكّرٌ لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُسَيْطِرٍ [الغاشية:21، 22].

فمن هذه الأحكام الجائرة، والإطلاقات الظالمة، والدعاوى التي لم تقم عليها البينات، ولم تسْندها البراهين، ولم تسعفها الحجج الزعم بأن الحضارة المنبثقة عن هذا الدين الحق دين الله أدنى مقاماً وأقل سمواً من غيرها، وأن لغيرها من التفوق والأثر والنُّجح ما ليس لها، إلى غير ذلك مما هو أثر من آثار إغماض الأجفان عن ذلكم الهدى والنور الذي جاء من عند الله الحكيم الخبير، وثمرة من ثمار الحيدة عن سبيل الإنصاف، والتنكب لطريق العدل، والتنكر لفضل ذوي الفضل.

عباد الله، إن هذا الدين الحق هو الذي أرسى الله به قواعد الحضارة المثلى، وأقام به ركائز ومقومات النهضة الكبرى، التي سعدت في ظلالها الأمم والشعوب، والأفراد والجماعات، في ماضي الأيام، وسوف تسعد بها كذلك إن شاء الله في حاضرها ومستقبلها.

تلك الحضارة التي أسفرت آثارها عن جمال وجهها، وجلال غايتها، ورقي منازلها، وإن السمو الحضاري، في هذا الدين لتتضح معالمه، وتستبين قسماته، وتتجلى خصائصه بالنظر المتأمل في ركائزها وأسسها.

ففي نطاق المعتقد، عبودية كاملة لله وحده، ونبذ لعبودية الأرباب من دونه في مختلف صورها وألوانها كما قال سبحانه: قُلْ يٰأَهْلَ ٱلْكِتَـٰبِ تَعَالَوْاْ إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ ٱللَّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مّن دُونِ ٱللَّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ ٱشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ [آل عمران:64]. وفي تعبيد العباد لله ربهم، وهدم عبودية الأرباب من دونه انتهاض عقدي، وارتقاء عقلي، وكمال نفسي، يبتنى عليه أساس البناء الحضاري الراسخ للأمة إذ أنه يجعل عمدة الالتقاء، وآصرة الاجتماع هو سبب التكريم، ومنشأ التمييز المعتقدَ الصحيحَ والتقوى، لا العنصر أو اللون أو القوم أو الأرض كما قال سبحانه: يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَـٰكُم مّن ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَـٰكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَـٰرَفُواْ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ ٱللَّهِ أَتْقَـٰكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [الحجرات:13].

وفي نطاق العلم عناية فائقة، ورعاية ظاهرة للعلم وأهله في جميع ميادين العلم النافع؛ لأنه لا يستوي من يعلم ومن لا يعلم، كما قال سبحانه: قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُو ٱلألْبَـٰبِ [الزمر:9]، ورفع سبحانه الذين أوتوا العلم مقاماً علياً، فقال عز اسمه: يَرْفَعِ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ مِنكُمْ وَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْعِلْمَ دَرَجَـٰتٍ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [المجادلة:11]، ولم تقم في هذه الحضارة خصومة بين الدين والعلم مطلقاً؛ لأن العلم الصحيح رديف الوحي في تثبيت الهداية والإرشاد إلى الصراط المستقيم، ولذا كان أثر هذا العلم في القلوب مطمح أولي الأبصار، ومقصد الراسخين في العلم، ومبتغى أهل الصدق والإخلاص، وذلك هو خوف الله وخشيته كما قال سبحانه: إِنَّمَا يَخْشَى ٱللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ ٱلْعُلَمَاء إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ [فاطر:28].

وفي نطاق المادة هذه الإفادة مما سخر الله تعالى للإنسان من مذخور الكنوز ومكنون الخيرات، وتوجيهها نحو كل خير للإنسان، وسائر ما خلق الله من شيء، فلا ازدراء للمادة، ولا كراهة للإنتاج المادي المسخر للمنافع دون المضار، ولا مغالاة أيضاً في قيمة هذا الإنتاج، حتى لا يكون أكبر الهم، ومبلغ العلم، ومنتهى الأمل، وكي لا تكون الغاية وفرة المكاسب، وتضخيم الأرصدة، بل ما ينفع الناس ويمكث في الأرض.

وفي نطاق الحقوق هذا التشريع الحقوقي الفذ المتفرد، الذي جاءت به هذه الشريعة المكرمة، والذي لم يغادر صغيرة ولا كبيرة من حقوق الفرد والمجتمع والأمة، ومن واجبات كل فريق إلا أحصاه وبينه، وأوضح دقائقه، وجلى غوامضه، بعيداً عن الأنظار البشرية القاصرة، المحدودة بحدود الأزمنة والأمكنة، سالماً من علل الأهواء المتبعة وأوضار[2] المصالح الشخصية، وأدران القوميات والعصبيات المفرِّقَة؛ لأنه تشريع رب العالمين، وحكم أحكم الحاكمين.

وفي نطاق الغريزة بإقامة العلاقة بين الرجال والنساء، على قاعدة النكاح لا السفاح واتخاذ الأخدان، وإباحة كل أنواع العلاقات المنحرفة الشاذة، بحراسة من القانون الوضعي، وتحت شعار حماية الحقوق والحريات الشخصية، لأن ميدان الأسرة هو المجال الطاهر الذي يلبى فيه نداء الفطرة، ويروى فيه ظمأ الغريزة، وتُربَّى فيه ثمار تلك الصلة الطاهرة من أجيال الأمة، تربية قويمة سالمة من أدران الانحراف، محفوظة من أوضار الضياع ومسارب البوار، وكل ذلك ـ يا عباد الله ـ مما جاء به هذا الدين، وارتكزت عليه حضارته، هو مما شهد بسموه ورفعته قادة الفكر، ورواد العلم، وكتاب التاريخ، ممن لا يعتنق هذا الدين، ولا ينتسب إليه، في شهادات منشورة، واعترافات مدونة، وأقوال معلومة مشهورة، وليست حضارة المسلمين في طليطلة وإشبيلية وغرناطة وقرطبة وغيرها من بلاد الأندلس إلا وجهاً مضيئاً ولساناً صدوقاً ومثالاً حياً من دنيا الواقع، لم يملك من نظر إليه وعرف أبعاده إلا أن يقر بفضله ويلهج بغَنائه، ولا عجب أن تكون لهذه الحضارة هذه المنزلة، فإنها ثمرة وحي رباني، ونتاج دين إلهي، من لدن حكيم خبير، يعلم من خلق، ويهدي من يشاء إلى سواء الصراط.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: صِبْغَةَ ٱللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ ٱللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَـٰبِدونَ [البقرة:138].

نفعني الله وإياكم بهدي كتابه، وبسنة نبيه ، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم، ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.


[1] أي صارت ليثية النزعة.

[2] جمع وضر وهو وسخ الدسم أو غسالة السقاء.

الخطبة الثانية

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله، اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وصحبه، والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:

فيا عباد الله، إن واقع المسلمين اليوم لا يصح أن يكون باعثاً على الحكم على حضارة الإسلام، فإن مجال الحكم لا بد أن يكون على الأصول والثوابت والمبادئ والقيم، والممارسة الواقعية التي آتت أكلها وأينعت ثمارها، حين كان المسلمون يغذون السير، ويحثون الخطى، ويتبعون الهدى، ويعملون بنهج خير الورى صلوات الله وسلامه عليه، أما ذلكم التقهقر والتراجع والتخلف والهوان الذي مُني به المسلمون عقب تلك العصور الخوالي، فهذا مما لا يرتاب أولو الأبصار في أن تبعته لا تقع على الإسلام وحضارته، وإنما جريرة ذلك على من فرط وأضاع، واستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير، وأعرض عن ذِكر ربه فكانت معيشته ضنكاً، وكان أمره فرطاً، وَلاَ يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا [الكهف:49].

ألا فاتقوا الله ـ عباد الله ـ، وصلوا وسلموا على الحبيب رسول الله ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حضارة الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من حسن الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط
» من حسن الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط
» عناية الإسلام بحفظ النفس - أسامة بن عبد الله خياط
» الإعلام بمنزلة النصيحة في الإسلام - أسامة بن عبد الله خياط
» فضائل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها - أسامة بن عبد الله خياط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: خـطـب ومحاضرات KHOTAB - MOHADARATTE :: خطب و محاضرات مكتوبةKHOTAB MAKTOUBA-
انتقل الى: