STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة : يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

STARMUST2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

STARMUST2

Choose your language=choisir ta langue= अपनी भाषा चुनें=pilih bahasa= Elija su idioma= Выберите язык
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلالمداواة في الإسلام Ouuou10المداواة في الإسلام Uououo10المداواة في الإسلام Uooous10المداواة في الإسلام Ooouus10المداواة في الإسلام Ooouo_10المداواة في الإسلام Ouooo11المداواة في الإسلام Ooouo_11المداواة في الإسلام Uoou_u10المداواة في الإسلام Uoo_ou10المداواة في الإسلام Arkan_10الطـهـارةالمداواة في الإسلام Ouooou11محاضرات وكتب مختلفةالمداواة في الإسلام Uuooo_10المداواة في الإسلام Ouuuuo10المداواة في الإسلام Oouusu10المداواة في الإسلام Plagen10المداواة في الإسلام Uuouou10المداواة في الإسلام Oouo10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقيت الصلاة بتالمست
الدول الزائرة للموقع
Free counters!
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
molay
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
must58
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
bent starmust2
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
sanae
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
حليمة
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
mam
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
zineb
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
aziz50
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
mm
المداواة في الإسلام Vote_rcapالمداواة في الإسلام Voting_barالمداواة في الإسلام Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
هل انت نحيف ام بدين ؟حساب كتلة الجسم
الطول (بالبوصات او السنتميترات):
الوزن (بالارطال او الكيلو جرام):
استخدم النظام المتري ? :
Your BMI is

 

 المداواة في الإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
zineb
عضو نشط
عضو نشط
zineb


المداواة في الإسلام Female11
البلد : الجزائر
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 344
تاريخ التسجيل : 23/09/2009

بطاقة الشخصية
الدرجة:
المداواة في الإسلام 5505/505المداواة في الإسلام  (505/505)

المداواة في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: المداواة في الإسلام   المداواة في الإسلام Emptyالسبت 17 نوفمبر - 9:32:37


المداواة في الإسلام 0096

المداواة في الإسلام Extra128

أهلا وسهلا بكم حبايبنا الأعضاء الكرام وزوارنا المحترمين بمنتداكم الغالي

STARMUST2

أقدم لكم اليوم

المداواة في الإسلام

المداواة في الإسلام 1328278250




قد قَرَّرَ الإسلامُ مبدأَ التَّداوي، بل وأمرَ به، كما جاءَ في الحَديث الصَّحيح الذي رواه أبو داوود عن أُسامَة بن شَريك رضي اللهُ عنهما: [تداووا !] وفي رواية التِّرمِذي: [نَعم يا عبادَ الله تداووا !]. وفتحَ بابَ الأمل واسِعاً أمامَ المرضى في إمكانيَّة الشِّفاء من كلِّ مَرضٍ كما في حَديث أبي هُرَيرة الذي رواه البُخاري: [ما أنزلَ اللهُ من داء إلاَّ وأنزلَ له شَفاء].
كما حثَّ الإسلامُ الأطبَّاءَ على التَّفتيش عن الدَّواء وإجراء البحث العِلمي الذي يُوصِلهم إليه، بقوله عليه الصَّلاة والسَّلام في الحَديث الذي رواه مسلمٌ وأحمد عن جابِر: [لكلِّ داءٍ دَواءٌ، فإذا أَصابَ دواءٌ الدَّاءَ، بَرِئ بإذن الله]، وكأنَّ النبيَّ بذلك يريد من أطبَّاء المسلمين أن يُحدِّدوا الدواء لكلِّ مرض، ومقداره ونوعه وكمِّيته أو جرعاته، حتَّى يصيل المرضَ تَماماً؛ وفي رواية أحمد: [إنَّ اللهَ لم يُنـزِل داءً إلاَّ أنزلَ له شفاءً: عَلِمَه من عَلِمه، وجَهِله من جَهِله]. وليسَ أدلَّ على دفع الرَّسول عليه الصَّلاة والسَّلام الناس إلى الإصرار على التَّداوي بدلاً من انتظار الشَّفاء من دون طلب للعِلاج ما رواه البُخاري عن خالِد بن سَعد، قال: خَرجنا ومعنا غالب بن أَبجر، فمَرض في الطَّريق، فقَدمنا المدينةَ وهو مَريضٌ، فعاده ابنُ أبِي عتيق فقال لنا: عليكم بهذه الحُبَيبة السَّوداء فخُذوا منها خَمساً أو سبعاً فاسحقوها، ثمَّ اقطروها في أنفه بقطراتِ زيت في هذا الجانب وفي هذا الجانب، فإنَّ عائشةَ حدَّثتني أنَّها سمعت النبيَّ صلى الله عليه وسلَّم يقول: [إنَّ هذه الحبَّة السَّوداء شفاءٌ من كلِّ داء إلاَّ من السَّام، قلُت وما السَّام قال: الموت].
والمهمُّ في مَوضوع المُداواة أنَّ النبيَّ عليه الصَّلاة والسَّلام وضعَ للنَّاس قضيَّةَ التَّداوي في مَوضِعها الصَّحيح يومَ قيلَ له، فيما رَواه التِّرمذي عن أبِي خُزامَة، [أرأيت رُقىً نَستَرقيها، ودواءً نتداوى به، وتُقاةً نتَّقيها، هل تَردُّ من قَدر الله شيئاً؟ فقال صلَّى الله عليه وسَلَّم: هي من قَدَر الله]، مبيِّناً بذلك أنَّ أقدارَ الله تُدفَع بأقدار الله؛ فلا مكانَ في الإسلام للتَّواكُل باسم التوكُّل، بل إنَّ المسلمَ مأمورٌ بأن يدفعَ قدرَ الله بقدرِ الله، مُتوكِّلاً في ذلك على ربِّ العالمين.
لكنَّ التَّداوي بالاعتِماد على الله تعالى، بعدَ الأَخذ بالأَسباب وطلب مَشورة الطَّبيب، هو أعلى دَرجات التَّداوي على الإطلاق؛ فإذا كان الشخصُ الصَّحيح لا غنى له على التوكُّل على الله عزَّ وجل، والاعتِماد عليه في حفظ صِحَّته وعافيته فكيف بالمريض الذي يَكون في أمسِّ الحاجة لعَون خالِقه؟ وقد بيَّن الإمامُ ابنُ القيِّم ـ رحمه الله تعالى ـ أثرَ التوكُّل على الله تعالى في دفع المرض بأحسن ممَّا تدفعه الأدويةُ مهما قيل في نَفعها، وذكر في ذلك: (اعتماد القلب على الله، والتوكُّل عليه، والالتِجاء إليه، والانطراح والان+ار بين يديه، والتذلُّل له، والصَّدقة، والدُّعاء والتَّوبة والاستغفار، والإحسان إلى الخلق، وإغاثة الملهوف والتَّفريج عن المكروب؛ فإنَّ هذه الأدوية قد جَرَّبتها الأممُ على اختِلاف أديانِها ومِلَلها، فوجدوا لها من التَّأثير في الشفاء ما لا يصل إليه علمُ الأطبَّاء. وقد جَرَّبنا نحن وغيرنا من هذا أموراً كثيرة، ورأيناها تفعل ما لا تفعل الأدويةُ الحسِّية)؛ ثم قال رحمَه الله: (فإنَّ القلبَ إذا اتَّصل برب العالمين، وخالق الدَّاء والدواء، ومدبِّر الطبيعة ومُصرِّفها على ما يشاء، كانت له أدويةٌ أخرى غير الأدوية التي يُعانيها القلبُ البَعيد منه المُعرِض عنه ... وقد عُلِم أنَّ الأرواحَ متى قويت وقويت النفسُ والطَّبيعة تعاونا على دفع الدَّاء وقهره، فكيف يُنكَر لمن قَويت طبيعتُه ونفسه وفرحت بقُربِها من بارئها وأُنسِها به وتوكُّلها عليه أن يكونَ ذلك له من أكبر الأدوية، وتُوجِب له هذه القوَّة دفعَ الألم بالكلِّية؟!.
ولكنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسَلَّم قاومَ ما يُسمَّى "الطبَّ الرُّوحانِي"، واحترمَ الطبَّ القائمَ على الملاحظَة والتَّجربة والأَسباب والمسبِّبات، وأبطلَ كلَّ مظهرٍ وثني في التَّداوي، كالاعتِماد على التَّمائم والقوى الخفيَّة، وما إلى ذلك من عَمَل السَّحرة والمشعوذين والدجَّالين، فقال عليه الصَّلاة والسَّلام في الحديث الذي رواه الإمامُ أحمد عن عقبة بن عامِر: [من علَّقَ تَميمةً فقد أشركَ]، وفي روايةٍ عنه لأبِي داوود والنِّسائي وابن ماجَة والحاكِم: [من علَّقَ تَميمةً فلا أتمَّ اللهُ له، ومن علَّقَ ودعةً فلا وَدَعَ اللهُ له]، أي لا تركه اللهُ في دَعةٍ وسُكون.
وبناءً على ذلك فإنَّ الجمعَ ما بين الأخذ بالأسباب وتَناوُل الدَّواء الذي وصفه الطَّبيب، والاعتماد على الله، مُسبِّب الأسباب ومسيِّر الأكوان، الشَّافي المعافِي، لهو الكَفيل بإذن الله بتَحقيق الشَّفاء والمنفعة من العِلاج، يقول تعالى: {وَإِذَا مَرِضتُ فَهُوَ يَشفِينِ} [الشُّعَراء، 80].

المراجع
منظمة الصحة العالمية
فقه الصحة
محمد هيثم الخياط
1996




المداواة في الإسلام Untitled
المداواة في الإسلام 090207114043YHRj


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المداواة في الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARMUST2 :: الصحة والامراض وعلاجها :: ألأمراض وعلاجها :: الهدي الصحي الإسلامي-
انتقل الى: